مدونة تعنى بقضايا (النحو والصرف واللغة) لطلبة وطالبات اللغة العربية والهدف الأول والأخير منها خدمة طلبة العلم فى كل مكان دون انتماء أوتعصب لرأى أومذهب أوحزب د / آمنة فهمي محمد أحمد حسب النبي
دكتورتنا الفاضلة آمنه فهمي. نسوق إليك عظيم الشكر على مابذلتيه من جهود جبارة لنشر اللغة العربية وتسهيلها على الباحثين . ونسأل الله أن يكتبه لكِ في ميزان حسناتك ..
أتقدم بالشكر للدكتورة / آمنة فهمي التي منحتني الكثير من وقتها وجهدها وتوجيهاتها وارشادتها وارائها القيمة http://lisaanularab.blogspot.com/2011/06/blog-post_2903.html?m=1 اماني الحبيشي
أتقدم بالشكر للدكتورة / آمنة فهمي التي منحتني الكثير من وقتها وجهدها وتوجيهاتها وارشادتها وارائها القيمة http://lisaanularab.blogspot.com/2011/06/blog-post_2903.html?m=1 اماني الحبيشي
بوركت جهودك على كل ماقدمتيه في سبيل خدمة الطالبات ، هذا الفيديو هوا ما كان ب استطاعتي تقديمه في اليوم العالمي للغة العربية : http://youtu.be/Dc_4QMGh6RM
المبتدأ ينقسم الي قسمين 1/مبتدأ له خبر (العلم نور) 1/ مبتدأ له فاعل سد مسد الخبر (سعيد طالع جبل) شروط يكون الخبر فاعل سد مسد الخبر 1/ يكون المبتدأ وصف (فائز أولو الرشد) 2/يكون الوصف معتمد علي نفي او استفهام (أمحبوب هو) ويكون النفي حرف او فعل (ليس مبغوض هو) ويكون الوصف مع الفاعل اما افردا او تثنية او جمع 1/اذا تطابق الفعل والوصف إفرادا جاز له وجهان 1/ ان يكون الوصف مبتدأ ومابعده فاعل سد مسد الخبر 2/ ان يكون الوصف خبر مقدم ويكون مابعده مبتدأ مؤخر 2/ ان يتطابقا تثنية أو جمع يكون الوصف خبر مقدم ومابعده مبتدأ 3/ ان لم يتطابق الوصف مع الفاعل فهو قسمان ممتنع وجائز 1/ ممتنع يكون الوصف مثني او جمع 2/ جائز ان يكون مابعد الوصف (الفاعل) مثني او جمع
المبتدأ ينقسم الي قسمين 1/مبتدأ له خبر (العلم نور) 1/ مبتدأ له فاعل سد مسد الخبر (سعيد طالع جبل) شروط يكون الخبر فاعل سد مسد الخبر 1/ يكون المبتدأ وصف (فائز أولو الرشد) 2/يكون الوصف معتمد علي نفي او استفهام (أمحبوب هو) ويكون النفي حرف او فعل (ليس مبغوض هو) ويكون الوصف مع الفاعل اما افردا او تثنية او جمع 1/اذا تطابق الفعل والوصف إفرادا جاز له وجهان 1/ ان يكون الوصف مبتدأ ومابعده فاعل سد مسد الخبر 2/ ان يكون الوصف خبر مقدم ويكون مابعده مبتدأ مؤخر 2/ ان يتطابقا تثنية أو جمع يكون الوصف خبر مقدم ومابعده مبتدأ 3/ ان لم يتطابق الوصف مع الفاعل فهو قسمان ممتنع وجائز 1/ ممتنع يكون الوصف مثني او جمع 2/ جائز ان يكون مابعد الوصف (الفاعل) مثني او جمع
المبتدأ ينقسم الي قسمين ١/ مبتدأ له خبر (العلم نور) ٢/ مبتدأ له فاعل سد مسد الخبر (سعيد طالع جبل ) هناك شروط حتي يكون الخبر فاعل سد مسد الخبر ١/ ان يكون المبتدأ وصف ٢/ومسبوق الوصف بنفي او استفهام (أمحبوب هز) ولا فرق ان يكون النفي بحرف او فعل (ليس مبغوض هو)(لا مبغوض هو) والوصف مع الفاعل إما تن يتطابقا أفرادا أو تثنية أو جمعا او لا بتطابقا ١/اذا تطابقا إفرادا فله ووجهان في الاعراب ١/ الوصف مبتدأ ومابعده فاعل سد مسد الخبر ٢/ الوصف خبر مقدم ومابعده مبتدأ ٢/ ان تطابقا تثنية او جمع فالوصف خبر مقدم ومابعده مبتدأ ٣/ ان لم يتطابقا الوصف مع الفاعل فهو قسمان ١/ممتنع ان يكون الوصف مثني او جمع ٢/وجائز ان ان يكون الفاعل مثني او جمع
المبتدأ ينقسم الي قسمين ١/ مبتدأ له خبر (العلم نور) ٢/ مبتدأ له فاعل سد مسد الخبر (سعيد طالع جبل ) هناك شروط حتي يكون الخبر فاعل سد مسد الخبر ١/ ان يكون المبتدأ وصف ٢/ومسبوق الوصف بنفي او استفهام (أمحبوب هز) ولا فرق ان يكون النفي بحرف او فعل (ليس مبغوض هو)(لا مبغوض هو) والوصف مع الفاعل إما تن يتطابقا أفرادا أو تثنية أو جمعا او لا بتطابقا ١/اذا تطابقا إفرادا فله ووجهان في الاعراب ١/ الوصف مبتدأ ومابعده فاعل سد مسد الخبر ٢/ الوصف خبر مقدم ومابعده مبتدأ ٢/ ان تطابقا تثنية او جمع فالوصف خبر مقدم ومابعده مبتدأ ٣/ ان لم يتطابقا الوصف مع الفاعل فهو قسمان ١/ممتنع ان يكون الوصف مثني او جمع ٢/وجائز ان ان يكون الفاعل مثني او جمع
المبتدأ ينقسم الي قسمين ١/ مبتدأ له خبر (العلم نور) ٢/ مبتدأ له فاعل سد مسد الخبر (سعيد طالع جبل ) هناك شروط حتي يكون الخبر فاعل سد مسد الخبر ١/ ان يكون المبتدأ وصف ٢/ومسبوق الوصف بنفي او استفهام (أمحبوب هز) ولا فرق ان يكون النفي بحرف او فعل (ليس مبغوض هو)(لا مبغوض هو) والوصف مع الفاعل إما تن يتطابقا أفرادا أو تثنية أو جمعا او لا بتطابقا ١/اذا تطابقا إفرادا فله ووجهان في الاعراب ١/ الوصف مبتدأ ومابعده فاعل سد مسد الخبر ٢/ الوصف خبر مقدم ومابعده مبتدأ ٢/ ان تطابقا تثنية او جمع فالوصف خبر مقدم ومابعده مبتدأ ٣/ ان لم يتطابقا الوصف مع الفاعل فهو قسمان ١/ممتنع ان يكون الوصف مثني او جمع ٢/وجائز ان ان يكون الفاعل مثني او جمع
نحو ملخص ظن واخواتها اسم الطالب ابتسام عطية رقم الجامعي 3543726 اشراف الدكتورة امانة فهمي
هذا هو القسم الثالث من الأفعال الناسخة للابتداء وهو ظن وأخواتها تنقسم الى قسمين : القسم الأول : أفعال القلوب , وتنقسم إلى قسمين: أحدهما: ما يدل على اليقين, وهي خمسة: (رأى, وعلم, ووجد, ودرى, وتعلَّمْ). القسم الثاني: ما يدل على الرجحان, وهي ثمانية: (خال, وظنَّ, وحسب, وزعم, وَعَدَّ, وَحَجَا, وَجَعَلَ, وَهَبْ) .
ملحوظة : قيَّد المصنف (جَعَلَ) بكونها بمعنى (اعتقد) احترازًا من (جَعَلَ) التي بمعنى (صيَّر) فإنها من أفعال التحويل لا من أفعال القلوب.
القسم الثاني : أفعال التحويل : وأما أفعال التحويل وهي المرادة بقوله والتي كصيرا إلى آخره فتتعدى أيضا إلى مفعولين أصلهما المبتدأ والخبر وعدها بعضهم سبعة . وهي ( صيَّر 1- مثال (صيَّر) : صيرَّتُ الطينَ خَزَفًا. مسألة الإلغاء ومسألة التعليق . تقدم أن هذه الأفعال قسمان أحدهما أفعال القلوب والثاني أفعال التحويل فأما أفعال القلوب فتنقسم إلى متصرفة وغير متصرفة فالمتصرفة ما عدا : (هب وتعلَّمْ) فيستعمل منها الماضي نحو (ظننتُ زيدًا قائمًا) . وغير المتصرف اثنان وهما : (هبْ وتعلَّمْ بمعنى اعلمْ) فلا يستعمل منهما إلا صيغة الأمر كقول واختصت القلبية المتصرفة بالتعليق والإلغاء . فالتعليق هو : ترك العمل لفظا دون معنى لمانع, نحو : (ظننتُ لزيدٌ قائمٌ) . والإلغاء هو: ترك العمل لفظا ومعنى, لا لمانع نحو: (زيدٌ ظننتُ قائمٌ) . فليس لظننت عمل في (زيدٌ قائمٌ) لا في المعنى ولا في اللفظ ملحوظة هامة : وغير المتصرفة نحو: (هب وتعلّم) لا يكون فيها تعليق ولا إلغاء, وكذلك أفعال التحويل نحو: صير وأخواتها . .إن تقدمت امتنع الإلغاء عند البصريين, فلا تقول : (ظننتُ زيدٌ قائمٌ) بل يجب الإعمال فتقول : (ظننتُ زيدًا قائمًا) . فإن جاء من لسان العرب ما يوهم إلغاءها متقدمة أوِّل على إضمار ضمير وذهب الكوفيون وتبعهم أبو بكر الزبيدي وغيره إلى جواز إلغاء المتقدم إذا كانت (عَلِمَ) بمعنى عَرَفَ) تعدَّت إلى مفعول واحد , كقولك (علمتُ زيدًا) أي عرفته, ومنه قوله تعالى: (والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئًا) . وكذلك إذا كانت (ظنَّ) بمعنى اتَّهم تعدَّت إلى مفعولٍ واحدٍ كقولك : (ظننتُ زيدًا) أي : اتهمتُه ومنه قوله تعالى (وَمَا هُو عَلى الغيبِ بِضَنِين) أي : بمتهم . إذا كانت رأى حلمية أي , للرؤيا في المنام تعدَّت إلى المفعولين, كما تتعدى إليهما عَلِمَ المذكورة من قبل . ومثال استعمال رأى الحلمية متعدية إلى اثنين قوله تعالى : ( إني أراني أعصر خمرًا) فالياء مفعول أول وأعصر خمرا جملة فى موضع المفعول الثاني . لا يجوز في هذا الباب سقوط المفعولين ولا سقوط أحدهما إلا إذا دل دليل على ذلك فمثال حذف المفعولين للدلالة أن يقال : هل ظننتَ زيدًا قائمًا فتقول : ظننت . التقدير: (ظننت زيدًا قائمًا) فحذفتَ المفعولين لدلالة ما قبلهما عليهما . ومثال حذف أحدهما للدلالة أن يقال هل ظننت أحدا قائمًا فتقول : (ظننت زيدًا) أي : (ظننتُ زيدًا قائمًا) فتحذف الثاني للدلالة عليه . .فإن لم يدل دليل على الحذف لم يجز لا فيهما ولا في أحدهما. فلا تقول : (ظننت ولا ظننت زيدًا ولا ظننت قائمًا) تريد : (ظننت ُزيدًا قائمًا) . القول يجوز إجراؤه مجرى الظن فينصب المبتدأ والخبر مفعولين كما تنصبهما ظن والمشهور أن للعرب في ذلك مذهبين أحدهما : وهو مذهب عامة العرب أنه لا يجرى القول مجرى الظن إلا بشروط ذكرها المصنف أربعة وهي التي ذكرها عامة النحويين : الشرط الأول : أن يكون الفعل مضارعا . الشرط الثاني: أن يكون للمخاطب وإليهما أشار بقوله اجعل تقول فإن تقول مضارع وهو للمخاطب . الشرط الثالث : أن يكون مسبوقا باستفهام وإليه أشار بقوله إن ولى مستفهما به . الشرط الرابع : أن لا يفصل بينهما أي بين الاستفهام والفعل بغير ظرف ولا مجرور ولا معمول الفعل . مثال ما اجتمعت فيه لا الشروط قولك أتقول عمرا منطلقا فعمرا مفعول أول ومنطلقا مفعول ثان لعمر أبيك أم متجاهلينا وإذا اجتمعت الشروط المذكورة جاز نصب المبتدأ والخبر مفعولين لتقول نحو أتقول زيدا منطلقا وجاز رفعهما على الحكاية نحو أتقول زيد منطلق مجرى الظن فى نصب المفعولين مطلقا أي سواء كان مضارعا أم غير مضارع وجدت فيه الشروط المذكورة أم لم توجد وذلك نحو : قل ذا مشفقا أشار إلى المذهب الثاني للعرب في القول وهو مذهب سليم فيجرون القول
الاسم امجاد عبدالحفيظ الرقم الجامعي3543968 المادة نحو2 اشراف د امنه فهمي ملخص لا التي لنفي الجنس عمل إن اجعل لا في نكره مفردة جاءتك أو مكرره هذا هو القسم الثالث من الحروف الناسخة للابتداء وهي لا التي لنفي الجنس والمراد بها لا التي قصد بها التنصيص على استغراق النفي للجنس كله . وهي تعمل عمل إنَّ فتنصب المبتدأ اسما لها, وترفع الخبر خبرا لها, ولا فرق في هذا العمل بين المفردة _ وهي التي لم تتكرر _ نحو : لا غلامَ رجلٍ قائمٌ وبين المكررة نحو لا حول ولا قوة إلا بالله . ولا يكون اسمها وخبرها إلا نكرة؛ فلا تعمل في المعرفة, وما ورد من ذلك مؤول بنكرة ويدل على أنّه معامل معاملة النكرة وصفه بالنكرة ولا يُفصل بينها وبين اسمها, فإن فصل بينهما ألغيت لايخلو اسم (لا) هذه من ثلاثة أحوال الحال الأول أن يكون مضافا الحال الثاني أن يكون مضارعا للمضاف أي مشابها له, الحال الثالث أن يكون مفرد مسألة الرافع لخبر لا التي لنفي الجنس الحالة الأولى إن بني اسم لاالأولى معها على الفتح جاز في الثاني ثلاثة أوجه الأول البناء على الفتح, لتركبه مع لا الثانية, وتكون لا الثانية عاملة عمل إنَّ الثاني النصب, عطفا على محل اسم لا, وتكون لاالثانية زائدة بين العاطف والمعطوف, الثالث الرَّفع, وفيه ثلاثة أوجه الأول أنْ يكون معطوفًا على محل لا زائدة واسمها. الثاني أن تكون لاالثانية عملت عمل ليس . الثالث أ ن يكون مرفوعا بالابتداء وليس لـ لا عمل فيه, الحالة الثانية إنْ نصب المعطوف عليه اسم لا النافية للجنس جاز في المعطوف الأوجه الثلاثة المذكورة, أعني البناء, والرفع, والنصب, نحو: الحالة الثالثة إنْ رُفع المعطوف عليه اسم لا النافية للجنس الثاني وجهان الأول البناء على الفتح , الثاني الرفع مسألة نعت اسم لاالنافية للجنس إذا كان مبنيًّا إذا كان اسم لا مبنيًّا, ونُعت بمفرد يليه, أي لم يفصل بينه وبينه بفاصل, جاز في النعت ثلاثة أوجه الأول البناء على الفتح؛ لتركبه مع اسم الثاني النَّصب , مراعاة لمحل اسم لا الثالث الرفع, مراعاة لمحل لا واسمها؛ وغير المفرد إلى أنه إن كان النعت غير مفرد كالمضاف والمشبه بالمضاف تعين رفعه أو نصبه فلا يجوز بناؤه على الفتح ولا فرق في ذلك بين أن يكون المنعوت مفردا أو غير مفرد ولا بين أن يفصل بينه وبين النعت أو لا يفصل وحاصل ما في البيتين أنه إن كان النعت مفردا والمنعوت مفردا ولم يفصل بينهما جاز في النعت ثلاثة أوجه نحو لا رجل ظريف وظريفا وظريف وإن ملم يكن كذلك تعين الرفع أو النصب ولا يجوز البناء ذا دخلت همزة الاستفهام على لا النافية للجنس بقيت على ما كان لها من العمل إذا دل دليل على خبر لا النافية للجنس وجب حذفه عند التميميين والطائيين, فإن لم يدل على الخبر دليل لم يجز حذفه عند الجميع
الإسم / عهو محمد سالم الجهني . الرقم الجامعي / ٣٥٤٢٣٦٧ " المستوى الرابع - نحو ٢" (باب كاد وأخواتها - أفعال المقاربة-) - من الأفعال الناسخة للإبتداء "كاد وأخواتها " وهي أحد عشر فعلا وجميعها أفعال بدليل اتصال تاء الفاعل وأخواتها بها وهي / - مادل على المقاربة "كاد - كرب - أوشك . - مادل على الرجاء "عسى - حرى- اخلولق. - مادل على الإنشاء "جعل - طفِق - أخذ - علِق - وأنشأ . وهذه الأفعال تسمى بالمقاربة من باب تسمية الكل بإسم البعض. -(عملها) : تدخل على المبتدأ والخبر ترفع المبتدأ اسماً لها وتنصب الخبر خبراً لها . - الخبر في باب أفعال المقاربة لايكون إلا مُضارعاً .
-(حكم إقتران أفعال المقاربة ب"أنْ" ١- "عسى" إقترانها بـ"أنْ" كثير وتجردها قليل . ٢- "كـاد" يكثر تجردها من "أنْ" ويقل إقترانها. ٣- "حـرى" إقترانها بـ"أنْ" كثير وتجردها قليل . ٤-"اخلولق" تلزم أن خبرها . ٥-"أوشك" الكثير إقتران خبرها بـ"أنْ" ويقل حذفها منه . ٦"كَرَبَ" يكثر تجردها من "أنْ" ويقل إقترانها. أما باقي أفعال المقاربة "أنشأ ، وطفِق، وجعل، وأخذ ، وعَلِق" فإنها جميعها أفعال تدلُ على الشروع في الفعل ومادل على ذلك فإنهُ لايـجوز إقتران خبرها ب"أنْ" والســبب؟ - لما بينه وبين "أنْ" من المنافاة لأن المقصود به الحال و"أنْ" للإستقبال. ( الأفعال المتصرفة منها ):- - أفعال هذا الباب لاتتصرف إلا " كـاد - أوشك" فإنه قد استعملت في / ١-المضارع /" يكادون يسطون - يوشك من فر من منيته ". ٢- الماضي / "كاد" - "لأوشكوا " ولكن قليل . ٣- اسم الفاعل / "أنا كائد" - "فموشكة أرضنا أن تعود" . -(الافعال التامة والناقصة منها) -[اختصت "عسـى ، اخلولق ، أوشك] بأنها تُستعمل تامة وناقصة . والمراد بالناقص / مالا يكتفي بمرفوعه بل يحتاج معهُ الى منصوب . والمراد بالتامة بهذا الباب / المسندة إلى "أنْ" والفعل مثال/ * عسى أن يقوم زيد . * اخلولق أن يأتي زيد. *أوشك أن يفعل زيد. فــ ( أنْ والفعل في موضع رفع فاعل "عسى ، اخلولق ، اوشك" واستغنيت به عن المنصوب الذي هو خبرها).
-( ماتختص به عسـى ) / اختصت "عسـى " من بين سائر افعال هذا الباب بأنها اذا تقدم عليها اسم : •جاز أن يضمر فيها ضمير يعود على الاسم السابق بها • على {لغة بني تميم} . • جاز تجريدها من الضمير • {لغة الحجـاز}. مثال للتوضيح :- (زيد عسى أن يقوم) . •على لغة بني تميم / يكون في "عسى" ضمير مستتر يعود على زيد و (أن يقوم) في موضع نصب بعسى. •على لغة الحجاز / لاضمير في" عسـى" وأن (أن يقوم) في موضع رفع بعسى. وتظهر فائدة ذلك بالتثنيه والجمع والتأنيث. أما غير "عسى" من أفعال هذا الباب {فيجب الإضمار فيه} . فنقول (الزيدان جعلا ينظمان) ولايجوز ترك الإضمار فيه ، فلا نقول (الزيدان جعل ينظمان) .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته دكتوره امنه فهمي اقدم موضوع المبتدأ والخبر من خلال دراستي تحت اشرافك وامل ان يرقى الي قبولك أماني عبدالعزيز معوض ٣٥٤٢٩٠٤ المبتدأ ينقسم الي قسمين ١/ مبتدأ له خبر ( العلم نور ) ٢/ مبتدا له فاعل سد مسد الخبر (سعيد طالع جبل ) شروط لجعل الخبر فاعل سد مسد الخبر ١/ يكون وصف ٢/ مسبوق بنفي او استفهام ( امحبوب هو ) ويكون التفي حرف او فعل مثال الحرف ( لا مبغوض هو ) مثال الفعل ( ليس مبغوض هو) الوصف مع الفاعل يكون ١/ تطابقا إفرادا ١/ يكون الوصف مبتدأ ومابعده فاعل سد مسد الخبر ٢/ يكون الوصف خبر مقدم ومابعده مبتدأمؤخرا ( أمحبوب سعيد ) ٢/ إن تطابقا تثنية أو جمعا يكون علي لغة مشهوره من لغة العرب الوصف يكون خبر مقدم ومابعده مبتدأ مرخر ( أكلوني البراغيث ) ٣/وان لم يتطابقا فهو قسمان ١/ ممتنع ان يكون الوصف مثني او جمع ومابعد الوصف مفرد مثال ( أقائمان زيد ) (أقائمون زيد) ٢/جائز ان يكون الوصف مفرد ومابعد الوصف مثني او جمع مثال ( أقائم الزيدان ) ( أقائم الزيدون ) فاالجائز يتعين ان يكون الوصف مبتدأ ومابعده فاعل سد مسدالخبر
اعداد الطالبه رحمه احمد مسفر المحمادي المستوى: الرابع الشعبه:١ -نحو٢ الرقم الجامعي ٣٤٥٣٨٨٩ اشراف الدكتوره امنه فهمي كاد وأخواتها من الأفعال الناقصة التي تعمل عمل كان فترفع المبتدأ ويسمى اسمها وتنصب الخبر تنقسم كاد وأخواتها ثلاثة أقسام ما دل على المقاربة كاد ، وأوشك ، وكرب ما دل على الرجاء ، عسى ، وحرى ، واخلولق أحوال خبر كاد وأخواتهايجب أن يكون خبرها جملة فعلية فعلها فعل مضارع. النقصان والتمام في هذه الأفعال كل الأفعال تكون ناقصة إلا عسى أوشك اخلولق تكون ناقصة وتامة اقتران خبركاد وأخواتها بأن على اقسام أربعة هناك أفعال واجبة الاقتران بأن حَرَى أخْلَوْلَقَ هناك أفعال كثيرة الاقتران ، أي الغالب فيها الاقتران ويجوز أن تأتي بدون أن هناك أفعال قليلة الاقتران هناك أفعال عديمة الاقتران بأن ، كل أفعال الشروع "أنْشَأَ طَفِقَ عَلِقَ أَخَذَ هَبَّ بَدَأ جَعَل
ا9435420ﻷسم بهيه سالم رقم الجامعي أفعال المقاربةمن الأفعال الناسخة للابتداء كاد وأخواتها وهي فعل لا خلاف في أنها جميعها أفعال إلا عسى فنقلالزاهد عن ثعلب أنها حرف والصحيح أنها فعل بدليل اتصال تاء الفاعل وأخواتها بها وهذه الأفعال تسمى أفعال المقاربة وليست كلها للمقاربة بل هي على ثلاثة أقسام مادل على المقاربة وهي كاد وكرب وأوشك-مادل على الرجاء وهيى وحرى واخلولق مادل على الإنشاء وهي جعل وطفق وأخذ وعلق وأنشأ عمل كاد وأخواتها تدخل على المبتدأ و الخبر فترفع المبتدأ اسما لها وتنصب الخبر خبرا لها وخبر كاد وأخواتها لا يكون إلا مضارعاً اقتران خبر كاد وأخواتها ب أن ١-عسى وأوشك كثير اقتران خبرها ب أن كاد وكرب كثير تجرد خبرها من أن حرى واخلولق يجب اقتران خبرها ب أن اختصت عسى واخلولق وأوشك بأنها تستعمل ناقصة وتامة اما باقي افعال فلا تستعمل الا ناقصة فقط الافعال التامة المسندة إلى أن والفعل بشرط أن لا يلي أن اسم ظاهر يصح رفعه بها اختصت عسئ بأنه اذا تقدم عليها اسم جاز أن يضمر فيها ضمير يعود على الاسم لغة بنو تميم ويجوز تجريدها من الضمير لغة أهل الحجاز اما غير عسى من الافعال فيجب الإضمار فيه .
ظَنَّ وأخواتها قال ابن مالك – رحمه الله - : انْصِبْ بِفِعْلِ الْقَلْبِ جُزْأَيِ ابْتِداَ ... أَعْنِي رَأَى خَالَ عَلِمْتُ وَجَدَا ظَنَّ حَسِبْتُ وَزَعَمتُ مَعَ عَدْ ... حَجَا دَرَى وَجَعَلَ اللَّذْ كَاْعْتَقَدْ وَهَبْ تَعَلَّمْ وَالَّتِي كَصَيَّرَا ... أَيْضَاً بِهَا انْصِبْ مُبْتَدَاً وَخَبَرَا وتسمى أفعال القلوب لأن غالبها يتعلق بالقلب ، وتسمى أيضا أفعال الشك واليقين ، وكذلك أفعال تنصب مفعولين أصلهما المبتدأ والخبر ، وقلنا أصلهما المبتدأ والخبر لأن هناك أفعال تنصب مفعولين ليس أصلهما المبتدأ والخبر . وظَنَّ وأخواتها أفعال ناسخة لأنها تدخل على الجملة الاسمية ، وتنصب المعمولين المبتدأ والخبر ، والأول ( المبتدأ ) يكون مفعول به أول للفعل الناسخ ، والثاني ( الخبر ) مفعول به ثان للفعل الناسخ .
مثال : الجوُّ صحوٌ ، كان الجوُّ صحواً ، كاد الجوُّ يصحو ، إنَّ الجوَّ صحوٌ ظننتُ الجوَّ صحواً ظننتُ : فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير الرفع المتحرك ، والتاء ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل . الجوَّ : مفعول به أول منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة صحواً : مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة الإيمانُ راحةٌ ، الإيمانُ : مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة ، راحةٌ : خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة . وجدتُ الإيمانَ راحةً وجدتُ : فعل ماض مبني على السكون ، والتاء : ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع الإيمانَ : مفعول به أول لوجد منصوب وعلامة نصبه الفتحة راحةً : مفعول به ثان لوجد منصوب وعلامة نصبه الفتحة والأفعال الناسخة ظَنَّ وأخواتها تنقسم إلى قسمين القسم الاول : أفعال القلوب القسم الثاني : أفعال التحويل أو التصيير القسم الأول : أفعال القلوب وينقسم إلى قسمين الأول : يفيد القين ( تيقن وقوع الخبر ) الثاني : يفيد الرجحان ( ترجيح وقوع الخبر ) أفعال الرجحان ( ظَنَّ – حَسِبَ – خَالَ – زَعم – حَجَا – عَدّ – جَعلَ – هَبْ ). أفعال اليقين ( رأى – علم – درى – ألفى – تَعَلَّمْ )
القسم الثاني أفعال التحويل أو التصيير ( اتخذ – جعل – صير – رد – ترك – وهب – وغيرها ) قال ابن مالك – رحمه الله - : وَهَبْ تَعَلَّمْ وَالَّتِي كَصَيَّرَا ... أَيْضَاً بِهَا انْصِبْ مُبْتَدَاً وَخَبَرَا قلبت الجدَّ هزلاً ، قلب اليهودُ الحقَ باطلاً
ملحوظة : الفعل الناسخ يتقدم على المعمولين وهذا هو الأصل ، وقد يتوسط وقد يتأخر ظننتُ الجوَّ صحواً ، الجوَّ ظننتُ صحواً ، الجوَّ صحواً ظننتُ إذا تقدم الفعل على المعمولين فالإعمال هنا يكون واجباً ظننتُ الجوَّ صحواً ، هذا هو الأصل والإعمال هنا واجبا فالفعل الناسخ هنا ينصب المفعولين وجوباً . إذا توسط الفعل الناسخ يجوز الإعمال والإلغاء الجوَّ ظننتُ صحواً ( في حالة الإعمال ) ، الجوَّ : مفعول به أول مقدم منصوب وعلامة نصبه الفتحة ، ظننت : فعل وفاعل ، صحواً : مفعول به ثان منصوب . ويجوز أيضا أن نقول : الجوُّ ظننتُ صحوٌ ( في حالة الإلغاء ) ، الجوُّ : مبتدأ مرفوع ، ظننتُ : فعل وفاعل ، صحوٌ : خبر مرفوع . إذا تأخر الفعل الناسخ يجوز الإعمال والإلغاء الجوَّ صحواً ظننتُ في حالة الإعمال ، وأيضا في حالة الإالغاء الجوُّ صحوٌ ظننتُ قاعدة : إذا فصل بين الناسخ ومعموليه يجب التعليق الفاصل : هو ما كان أصله له الصدارة ومن اشهرها ما النافية ، إن نافية ، لا النافية ، لام الابتدا أو لام التوكيد لزيدٌ قائمٌ . ظننتُ ما زيدٌ قائمٌ ، علمتُ إن زيدٌ قائمٌ ، ظننتُ لا زيدٌ قائمٌ ولا عمروٌ ، ظننتُ لزيدٌ قائمٌ اسم الطالبة: أفراح زارع الحبيشي \ الرقم الجامعي :3559399
ذكر النحاة أن المبتدأ مرفوع والرافع له الابتداء ؛ وأن الخبر مرفوع والرافع له المبتدأ
الخبر الخبر هو ما تتم به الفائدة نحو: الطالب مجتهدٌ ، فلفظ " الطالب " مبتدأ ، ولا يفيدنا معنىً تركيبيا إلا بوجود الخبر " مجتهدٌ" ونحوه
أنواع الخبر الخبر ينقسم إلى نوعين : 1) خبر مفرد . 2) خبر جملة . فالخبر الجملة قسمان أ- فإما أن تكون الجملة هي المبتدأ في المعنى ب- وإما ألاّ تكون هي المبتدأ في المعنى، فإذا لم تكن هي المبتدأ في المعنى احتاجت إلى رابط يربطها بالمبتدأ.والرابط أحد أربعة أشياء . • إما ضمير يعود إلى المبتدأ نحو زيد قام أبوه ، فالضمير في" أبوه" يعود إلى المبتدأ ، وهو ضروري لترابط الجملة ، وتظهر فائدة الربط حين تحذف هذا الضمير فلو قلت :( زيد قام أبو) بحذف الضمير لفسد المعنى. • وإما إشارة نحو قوله تعالى (ولباس التقوى ذلك خير) • وإما تكرير المبتدأ بلفظه نحو قوله تعالى(الحاقة ما لحاقة) • وإما عموم يدخل فيه المبتدأ نحو:محمد نعم الرجل . هذه هي الروابط التي تربط المبتدأ بالخبر الجملة إذا لم تكن هي المبتدأ في المعنى. أما إن كان الخبر جملة هي المبتدأ في المعنى نحو"نطقي الله حسبي" لم تحتج الرابط،فنطقي مبتدأ وجملة " الله حسبي" مكونة من مبتدأ وخبر وهي خبر المبتدأ وليس بها رابط ؛ لأنها هي المبتدأ في المعنى
اقف هنا تاركة المجال لغيري من زميلاتي لتكمل مابدات
القسم الثالث من الأفعال الناسخة للابتداء: ظنّ وأخواتُها: تنقسم إلى قسمين: القسمُ الأول: أفعالُ القلوب وتنقسم إلى قسمين أحدهما يدل على اليقين وهي: (رأى - علم - وجد - درى - تعلَّم) والثاني ما يدل على الرجحان وهي: ( خال - ظن - حسب - زعم - عدّ حجا - جعل - هب) القسمُ الثاني: أفعال التحويل وهي: (صيّر - جعل - وهب - تَخذ - اتّخذ - ترك - ردّ) ****** أفعال القلوب تنقسم إلى قسمين: متصرفة وغيرُ متصرفة. فالمتصرفة عدا ( هب وتعلم) يستعمل منها الماضي والمضارع والأمر واسم الفاعل واسم المفعول ويثبت لها كلها من العمل وغيره ما ثبت للماضي. وغير المتصرف اثنان وهما (هب وتعلمْ) فلا يستعمل منهما إلا صيغة الأمر. ****** اختصّت القلبيّة المتصرّفة بالتعليق والإلغاء. فالتعليق هو: ترك العمل لفظًا دون معنًى لمانع. والإلغاء هو: ترك العمل لفظًا ومعنى. يجوز إلغاء هذه الأفعال المتصرّفة إذا وقعت في غير الابتداء كما إذا وقعت وسطًا أو آخرًا، وإذا توسطت فقيل: الإعمال والإلغاء سيّان، وقيل: الإعمال أحسن، وإن تأخرت فالإلغاء أحسن. وغير المتصرفة وأفعال التحويل لا يكون فيها تعليقٌ ولا إلغاء. ******* ظنّ وأخواتها تتعدى إلى مفعولين. إذا كانت (علم) بمعنى عرف تعدّت إلى مفعول واحد. إذا كانت (ظن) بمعنى اتهم تعدت إلى مفعول واحد. ******* لا يجوز في ظنّ وأخواتها سُقوط المفعولين ولا أحدهما إلا إذا دلّ دليلٌ على ذلك.
القسم الثالث من الأفعال الناسخة للابتداء: ظنّ وأخواتُها: تنقسم إلى قسمين: القسمُ الأول: أفعالُ القلوب وتنقسم إلى قسمين أحدهما يدل على اليقين وهي: (رأى - علم - وجد - درى - تعلَّم) والثاني ما يدل على الرجحان وهي: ( خال - ظن - حسب - زعم - عدّ حجا - جعل - هب) القسمُ الثاني: أفعال التحويل وهي: (صيّر - جعل - وهب - تَخذ - اتّخذ - ترك - ردّ) ****** أفعال القلوب تنقسم إلى قسمين: متصرفة وغيرُ متصرفة. فالمتصرفة عدا ( هب وتعلم) يستعمل منها الماضي والمضارع والأمر واسم الفاعل واسم المفعول ويثبت لها كلها من العمل وغيره ما ثبت للماضي. وغير المتصرف اثنان وهما (هب وتعلمْ) فلا يستعمل منهما إلا صيغة الأمر. ****** اختصّت القلبيّة المتصرّفة بالتعليق والإلغاء. فالتعليق هو: ترك العمل لفظًا دون معنًى لمانع. والإلغاء هو: ترك العمل لفظًا ومعنى. يجوز إلغاء هذه الأفعال المتصرّفة إذا وقعت في غير الابتداء كما إذا وقعت وسطًا أو آخرًا، وإذا توسطت فقيل: الإعمال والإلغاء سيّان، وقيل: الإعمال أحسن، وإن تأخرت فالإلغاء أحسن. وغير المتصرفة وأفعال التحويل لا يكون فيها تعليقٌ ولا إلغاء. ******* ظنّ وأخواتها تتعدى إلى مفعولين. إذا كانت (علم) بمعنى عرف تعدّت إلى مفعول واحد. إذا كانت (ظن) بمعنى اتهم تعدت إلى مفعول واحد. ******* لا يجوز في ظنّ وأخواتها سُقوط المفعولين ولا أحدهما إلا إذا دلّ دليلٌ على ذلك.
الاسم أمجاد أحمد مسفر المحمادي 3544634 وهي حرف ناسخ تعمل عمل إن تنصب المبتدأ وترفع الخبر شرطها حتى تعمل عملها من نصب للأسم ورفع للخبران يكون اسمها وخبرها نكرتين لا يفصل بينها وبين اسمها بفاصل إذا فقدت شرط من هاذه الشروط يبطل عملها حينئذ لكن تبقى نافيه فقط لو تكررت فالسياق انت بالخيار يجوز الإعمال أو الإهمال ا واسمها بشبه الجمله فلابد حتى أن تكون عامله ألا يفصل بينها وبين اسمها فاصلألايدخل عليها حرف جرالا يكون النفي منتقضا
افعال المقاربه افعال تنسخ الخبر ١-افعال -كان واخواتها -افعال المقاربه ٢-حروف افعال المقاربه كلها افعال ولكن اختلفوا في *عسى *ثعلب وابن سراج يقولون انها حرف ولكن الصحيح انه فعل لانه تدخل عليها ضمائر الرفع ١-افعال المقاربه تدل على الرجاء ولانشاء ٢-ان هذي الافعال له اسم وخبر والخبر يكون جمله فعليه مهم اقتران الخبر با(أنْ) حكم اقتران الخبر (أنْ) في ٤ٍاحوال ١-يكثر الاقتران ب "أنْ" مثل (فعسى الله أن يأتي بالفتح ) ٢-يكثر التجرد من "أنْ" كرب -كاد ٣-يجب الاقتران "أنْ" حرى -اخلولق -وأوشك ٤-يجب التجرد "أنْ" افعال الشروع والانشاء ******************************************* افعال المقاربه كلها جامده ماعد فعلين (كاد-أوشك ) كاد -كائد-يكادون أوشك -موشك _ عسى بكسر العين لغة عن العرب ولكن الاكثر فتح العين - الافعال كلها ناقصه ماعد (عسى-واخلولق -أوشك ) تأتي مره ناقصه ومره تامه ***************************************** أمنه سالم الرفاعي ٣٥٤٢٠٢٠ queen.78@w.cn
افعال المقاربه افعال تنسخ الخبر ١-افعال -كان واخواتها -افعال المقاربه ٢-حروف افعال المقاربه كلها افعال ولكن اختلفوا في *عسى *ثعلب وابن سراج يقولون انها حرف ولكن الصحيح انه فعل لانه تدخل عليها ضمائر الرفع ١-افعال المقاربه تدل على الرجاء ولانشاء ٢-ان هذي الافعال له اسم وخبر والخبر يكون جمله فعليه مهم اقتران الخبر با(أنْ) حكم اقتران الخبر (أنْ) في ٤ٍاحوال ١-يكثر الاقتران ب "أنْ" مثل (فعسى الله أن يأتي بالفتح ) ٢-يكثر التجرد من "أنْ" كرب -كاد ٣-يجب الاقتران "أنْ" حرى -اخلولق -وأوشك ٤-يجب التجرد "أنْ" افعال الشروع والانشاء ******************************************* افعال المقاربه كلها جامده ماعد فعلين (كاد-أوشك ) كاد -كائد-يكادون أوشك -موشك _ عسى بكسر العين لغة عن العرب ولكن الاكثر فتح العين - الافعال كلها ناقصه ماعد (عسى-واخلولق -أوشك ) تأتي مره ناقصه ومره تامه ***************************************** أمنه سالم الرفاعي ٣٥٤٢٠٢٠ queen.78@w.cn
ظن واخواتها تنقسم الى قسمين : احدهما افعال القلوب الثاني :افعال التحويل فأما افعال القلوب -فتنقسم الى قسمين ،احدهما:مايدل على اليقين والثاني :مايدل على الرجحان أمثال على مايدل على اليقين : راي ،وعلم ،وجد،ودرى ،وتعلم . أمثال على مايدل على الرجحان : خال،وظن ،وحسب،وزعم ،وعد،وحجا ،وجعل ،وهب مثال (رأى )قول الشاعر : رأيت الله اكبر كل شي محاولة ،وأكثرهم جنودا ماستعمل (راى )فيه لليقين وقد تستعمل (رأى ) بمعنى (ظن ) كقوله تعالى (أنهم يرونه بعيدا ) افعال القلوب فتنقسم الى : متصرفه -وغير متصرفه فالمتصرفه ماعدا (هب )،(وتعلم )
ظن واخواتها تنقسم الى قسمين : احدهما افعال القلوب الثاني :افعال التحويل فأما افعال القلوب -فتنقسم الى قسمين ،احدهما:مايدل على اليقين والثاني :مايدل على الرجحان أمثال على مايدل على اليقين : راي ،وعلم ،وجد،ودرى ،وتعلم . أمثال على مايدل على الرجحان : خال،وظن ،وحسب،وزعم ،وعد،وحجا ،وجعل ،وهب مثال (رأى )قول الشاعر : رأيت الله اكبر كل شي محاولة ،وأكثرهم جنودا ماستعمل (راى )فيه لليقين وقد تستعمل (رأى ) بمعنى (ظن ) كقوله تعالى (أنهم يرونه بعيدا ) افعال القلوب فتنقسم الى : متصرفه -وغير متصرفه فالمتصرفه ماعدا (هب )،(وتعلم )
ظن واخواتها تنقسم الى قسمين : احدهما افعال القلوب الثاني :افعال التحويل فأما افعال القلوب -فتنقسم الى قسمين ،احدهما:مايدل على اليقين والثاني :مايدل على الرجحان أمثال على مايدل على اليقين : راي ،وعلم ،وجد،ودرى ،وتعلم . أمثال على مايدل على الرجحان : خال،وظن ،وحسب،وزعم ،وعد،وحجا ،وجعل ،وهب مثال (رأى )قول الشاعر : رأيت الله اكبر كل شي محاولة ،وأكثرهم جنودا ماستعمل (راى )فيه لليقين وقد تستعمل (رأى ) بمعنى (ظن ) كقوله تعالى (أنهم يرونه بعيدا ) افعال القلوب فتنقسم الى : متصرفه -وغير متصرفه فالمتصرفه ماعدا (هب )،(وتعلم )
ظن وأخواتها هو القسم الثالث من الأفعال الناسخة للابتداء وهو ظن وأخواتها وتنقسم إلى قسمين أحدهما: أفعال القلوب . الثاني: أفعال التحويل . القسم الأول : أفعال القلوب , وتنقسم إلى قسمين: أحدهما: ما يدل على اليقين, وهي خمسة: (رأى, وعلم, ووجد, ودرى, وتعلَّمْ). الثاني: ما يدل على الرجحان, وهي ثمانية: (خال, وظنَّ, وحسب, وزعم, وَعَدَّ, وَحَجَا, وَجَعَلَ, وَهَبْ) . القسم الثاني : أفعال التحويل : وأما أفعال التحويل وهي المرادة بقوله والتي كصيرا إلى آخره فتتعدى أيضا إلى مفعولين أصلهما المبتدأ والخبر وعدها بعضهم سبعة . وهي ( صيَّر , جَعَلَ, وَهَبَ, تَخِذَ, اتَّخَذَ, تَرَكَ, ردَّ) . مسألة الإلغاء ومسألة التعليق . تقدم أن هذه الأفعال قسمان أحدهما أفعال القلوب والثاني أفعال التحويل فأما أفعال القلوب فتنقسم إلى متصرفة وغير متصرفة فالمتصرفة ما عدا : (هب وتعلَّمْ) واختصت القلبية المتصرفة بالتعليق والإلغاء . فالتعليق هو : ترك العمل لفظا دون معنى لمانع, نحو : (ظننتُ لزيدٌ قائمٌ) . والإلغاء هو: ترك العمل لفظا ومعنى, لا لمانع نحو: (زيدٌ ظننتُ قائمٌ) وداد معتق الجهني ٣٥٤٢٤٩٢
كان وأخواتُها: ترفع المبتدأ وتنصب الخبر. تنقسم إلى قسمين: الأول: ما يعمل هذا العمل بلا شرط وهي: كان - ظل - بات - أضحى - أصبح - أمسى - صار - ليس. الثاني: وهو قسمان: ١- ما يشترط في عملِه أن يسبقه نفي لفظًا أو تقديرًا أو شبه نفي (نهي أو دعاء) وهي أربعة : زال - برح - فتئ - انفك. ٢- ما يشترط في عمله أن يسبقه "ما" المصدرية الظرفية وهو : دام معنى ظل: اتصاف الخبر المخبر عنه بالخبر نهارًا، ومعنى بات: اتصافه به ليلًا، وأضحى: اتصافه به في الضحى، وأصبح: اتصافه به في الصباح، وأمسى: اتصافه به في المساء. ومعنى صار: التحول من صفة إلى أخرى، ومعنى ليس: النفي. ومعنى ما زال وأخواتها: ملازمة الخبر المخبر عنه على حسب ما يقتضيه الحال. ومعنى دام: بقي واستمر. هذه الأفعال هلى قسمين أحدهما: ما يتصرف وهو ما عدا ليس ودام. والثاني: ما لا يتصر وهو ليس ودام. فما يتصرف من هذه الأفعال يعمل غير الماضي منه عمل الماضي. أخبار هذه الأفعال - إن لم يجب تقديمها على الاسم ولا تأخيرها عنه - يجوز توسيطها بين الفعل والاسم. لا يجوز تقديم خبر دام على ما المتصلة بها. لا يجوز أن يتقدم الخبر على ما النافية وإذا كان النفي بغير ما يجوز التقدم. اختلف العلماء في جواز تقديم خبر ليس عليها ولم يرد من لسان العرب سوى تقدم معمول خبرها عليها. ليس لا تستعمل إلا ناقصة. فتئ وزال لا تستخدم إلا تامة. وبقيّة أفعال هذا الباب تستخدم تامة وناقصة. لا يجوز أن يلي كان وأخواتها معمول خبرها الذي ليس بظرف ولا جار ومجرور. كان على ثلاثة أقسام أحدها: الناقصة، والثاني التامة، والثالث: الزائدة. وتزاد بين الشيئين المتلازمين كالمبتدأ وخبره، والفعل ومرفوعه، والصلة والموصول، والصفة والموصوف، والجار والمجرور. تحطف كان مع اسمها ويبقى خبرها بعد إن ولو ولدن. تحذف كان بعد إن المصدرية ويعوض عنها "ما" ويبقى اسمها وخبرها. **** وفاء محمد الرفاعي - شعبة ١
كان وأخواتُها: ترفع المبتدأ وتنصب الخبر. تنقسم إلى قسمين: الأول: ما يعمل هذا العمل بلا شرط وهي: كان - ظل - بات - أضحى - أصبح - أمسى - صار - ليس. الثاني: وهو قسمان: ١- ما يشترط في عملِه أن يسبقه نفي لفظًا أو تقديرًا أو شبه نفي (نهي أو دعاء) وهي أربعة : زال - برح - فتئ - انفك. ٢- ما يشترط في عمله أن يسبقه "ما" المصدرية الظرفية وهو : دام معنى ظل: اتصاف الخبر المخبر عنه بالخبر نهارًا، ومعنى بات: اتصافه به ليلًا، وأضحى: اتصافه به في الضحى، وأصبح: اتصافه به في الصباح، وأمسى: اتصافه به في المساء. ومعنى صار: التحول من صفة إلى أخرى، ومعنى ليس: النفي. ومعنى ما زال وأخواتها: ملازمة الخبر المخبر عنه على حسب ما يقتضيه الحال. ومعنى دام: بقي واستمر. هذه الأفعال هلى قسمين أحدهما: ما يتصرف وهو ما عدا ليس ودام. والثاني: ما لا يتصر وهو ليس ودام. فما يتصرف من هذه الأفعال يعمل غير الماضي منه عمل الماضي. أخبار هذه الأفعال - إن لم يجب تقديمها على الاسم ولا تأخيرها عنه - يجوز توسيطها بين الفعل والاسم. لا يجوز تقديم خبر دام على ما المتصلة بها. لا يجوز أن يتقدم الخبر على ما النافية وإذا كان النفي بغير ما يجوز التقدم. اختلف العلماء في جواز تقديم خبر ليس عليها ولم يرد من لسان العرب سوى تقدم معمول خبرها عليها. ليس لا تستعمل إلا ناقصة. فتئ وزال لا تستخدم إلا تامة. وبقيّة أفعال هذا الباب تستخدم تامة وناقصة. لا يجوز أن يلي كان وأخواتها معمول خبرها الذي ليس بظرف ولا جار ومجرور. كان على ثلاثة أقسام أحدها: الناقصة، والثاني التامة، والثالث: الزائدة. وتزاد بين الشيئين المتلازمين كالمبتدأ وخبره، والفعل ومرفوعه، والصلة والموصول، والصفة والموصوف، والجار والمجرور. تحطف كان مع اسمها ويبقى خبرها بعد إن ولو ولدن. تحذف كان بعد إن المصدرية ويعوض عنها "ما" ويبقى اسمها وخبرها. **** وفاء محمد الرفاعي - شعبة ١
كان وأخواتُها: ترفع المبتدأ وتنصب الخبر. تنقسم إلى قسمين: الأول: ما يعمل هذا العمل بلا شرط وهي: كان - ظل - بات - أضحى - أصبح - أمسى - صار - ليس. الثاني: وهو قسمان: ١- ما يشترط في عملِه أن يسبقه نفي لفظًا أو تقديرًا أو شبه نفي (نهي أو دعاء) وهي أربعة : زال - برح - فتئ - انفك. ٢- ما يشترط في عمله أن يسبقه "ما" المصدرية الظرفية وهو : دام معنى ظل: اتصاف الخبر المخبر عنه بالخبر نهارًا، ومعنى بات: اتصافه به ليلًا، وأضحى: اتصافه به في الضحى، وأصبح: اتصافه به في الصباح، وأمسى: اتصافه به في المساء. ومعنى صار: التحول من صفة إلى أخرى، ومعنى ليس: النفي. ومعنى ما زال وأخواتها: ملازمة الخبر المخبر عنه على حسب ما يقتضيه الحال. ومعنى دام: بقي واستمر. هذه الأفعال هلى قسمين أحدهما: ما يتصرف وهو ما عدا ليس ودام. والثاني: ما لا يتصر وهو ليس ودام. فما يتصرف من هذه الأفعال يعمل غير الماضي منه عمل الماضي. أخبار هذه الأفعال - إن لم يجب تقديمها على الاسم ولا تأخيرها عنه - يجوز توسيطها بين الفعل والاسم. لا يجوز تقديم خبر دام على ما المتصلة بها. لا يجوز أن يتقدم الخبر على ما النافية وإذا كان النفي بغير ما يجوز التقدم. اختلف العلماء في جواز تقديم خبر ليس عليها ولم يرد من لسان العرب سوى تقدم معمول خبرها عليها. ليس لا تستعمل إلا ناقصة. فتئ وزال لا تستخدم إلا تامة. وبقيّة أفعال هذا الباب تستخدم تامة وناقصة. لا يجوز أن يلي كان وأخواتها معمول خبرها الذي ليس بظرف ولا جار ومجرور. كان على ثلاثة أقسام أحدها: الناقصة، والثاني التامة، والثالث: الزائدة. وتزاد بين الشيئين المتلازمين كالمبتدأ وخبره، والفعل ومرفوعه، والصلة والموصول، والصفة والموصوف، والجار والمجرور. تحطف كان مع اسمها ويبقى خبرها بعد إن ولو ولدن. تحذف كان بعد إن المصدرية ويعوض عنها "ما" ويبقى اسمها وخبرها. **** وفاء محمد الرفاعي - شعبة ١
كان وأخواتُها: ترفع المبتدأ وتنصب الخبر. تنقسم إلى قسمين: الأول: ما يعمل هذا العمل بلا شرط وهي: كان - ظل - بات - أضحى - أصبح - أمسى - صار - ليس. الثاني: وهو قسمان: ١- ما يشترط في عملِه أن يسبقه نفي لفظًا أو تقديرًا أو شبه نفي (نهي أو دعاء) وهي أربعة : زال - برح - فتئ - انفك. ٢- ما يشترط في عمله أن يسبقه "ما" المصدرية الظرفية وهو : دام معنى ظل: اتصاف الخبر المخبر عنه بالخبر نهارًا، ومعنى بات: اتصافه به ليلًا، وأضحى: اتصافه به في الضحى، وأصبح: اتصافه به في الصباح، وأمسى: اتصافه به في المساء. ومعنى صار: التحول من صفة إلى أخرى، ومعنى ليس: النفي. ومعنى ما زال وأخواتها: ملازمة الخبر المخبر عنه على حسب ما يقتضيه الحال. ومعنى دام: بقي واستمر. هذه الأفعال هلى قسمين أحدهما: ما يتصرف وهو ما عدا ليس ودام. والثاني: ما لا يتصر وهو ليس ودام. فما يتصرف من هذه الأفعال يعمل غير الماضي منه عمل الماضي. أخبار هذه الأفعال - إن لم يجب تقديمها على الاسم ولا تأخيرها عنه - يجوز توسيطها بين الفعل والاسم. لا يجوز تقديم خبر دام على ما المتصلة بها. لا يجوز أن يتقدم الخبر على ما النافية وإذا كان النفي بغير ما يجوز التقدم. اختلف العلماء في جواز تقديم خبر ليس عليها ولم يرد من لسان العرب سوى تقدم معمول خبرها عليها. ليس لا تستعمل إلا ناقصة. فتئ وزال لا تستخدم إلا تامة. وبقيّة أفعال هذا الباب تستخدم تامة وناقصة. لا يجوز أن يلي كان وأخواتها معمول خبرها الذي ليس بظرف ولا جار ومجرور. كان على ثلاثة أقسام أحدها: الناقصة، والثاني التامة، والثالث: الزائدة. وتزاد بين الشيئين المتلازمين كالمبتدأ وخبره، والفعل ومرفوعه، والصلة والموصول، والصفة والموصوف، والجار والمجرور. تحطف كان مع اسمها ويبقى خبرها بعد إن ولو ولدن. تحذف كان بعد إن المصدرية ويعوض عنها "ما" ويبقى اسمها وخبرها. **** وفاء محمد الرفاعي - شعبة ١
(أفعال المقاربة) من الأفعال الناسخة للابتداء كاد وأخواتها وهي فعل لا خلاف في أنها جميعها أفعال إلا عسى فنقل الزاهد عن ثعلب أنها حرف والصحيح أنها فعل بدليل اتصال تاء الفاعل وأخواتها بها وهذه الأفعال تسمى أفعال المقاربة وليست كلها للمقاربة بل هي على ثلاثة أقسام ١-مادل على المقاربة وهي كاد وكرب وأوشك ٢-مادل على الرجاء وهي عسى وحرى واخلولق ٣-مادل على الإنشاء وهي جعل وطفق وأخذ وعلق وأنشأ عمل كاد وأخواتها تدخل على المبتدأ و الخبر فترفع المبتدأ اسما لها وتنصب الخبر خبرا لها وخبر كاد وأخواتها لا يكون إلا مضارعاً اقتران خبر كاد وأخواتها ب أن ١-عسى وأوشك كثير اقتران خبرها ب أن ٢-كاد وكرب كثير تجرد خبرها من أن ٣-حرى واخلولق يجب اقتران خبرها ب أن اختصت عسى واخلولق وأوشك بأنها تستعمل ناقصة وتامة اما باقي افعال فلا تستعمل الا ناقصة فقط الافعال التامة المسندة إلى أن والفعل بشرط أن لا يلي أن اسم ظاهر يصح رفعه بها اختصت (عسى) بأنه اذا تقدم عليها اسم جاز أن يضمر فيها ضمير يعود على الاسم لغة بنو تميم ويجوز تجريدها من الضمير لغة أهل الحجاز اما غير عسى من الافعال فيجب الإضمار فيه .
تَرْفَعُ كَانَ المبْتَدَا اسْماً وَالْخبَر تَنْصِبُهُ كَكَانَ سَيِّداً عُمَرْ كَكَانَ ظَلَّ بَاتَ أضْحَى أصْبَحَا أمْسى وَصَارَ لَيْسَ زَالَ بَرِحَا فَتِىءَ وَانْفَكَّ وَهذِى الأرْبَعَه لِشِبْهِ نَفْيٍ أوْ لِنَفْيٍ مُتْبَعَهْ وَمِثْل كَانَ دَامَ مَسْبُوقاً بِمَا كَأعْطِ مَادُمْتَ مُصِيباً دِرْهَما ........ كان و أخواتها ترفع المبتدأ و تنصب الخبر اخوات كان: أصبح و أمسى و أضحى و ظل و بات و صار و ليس و زال و برح و فتئ و انفك .. انواعها ١-افعال تامة التصرف ٢-افعال ناقصه التصرف الافعال تامة التصرف: كان،اضحى،اصبح،امسى،بات،ظل،صار الأفعال ناقصة التصرف: مابرح،مازال،مافتئ،،ما انفك. و هناك افعال جامدة مثل: دام و ليس. زال و برح و فتئ و انفك لا تعمل الا اذا سُبقت بنفي او شِبه النفي. هناك شرط في عمل دام هو ان يُسبق بـ(ما المصدرية الظرفية . هل يجوز تقديم خبر ليس؟ اختلف النحويون فيها ، الكوفيون ذهبوا للمنع و الفارسي و ابن برهان قالوا جائز. و لكن الراجح هو المنع.
الطالبة:منار محمد الرحيلي ، الرقم الجامعي : ٣٥٥٧٢٢٩
تَرْفَعُ كَانَ المبْتَدَا اسْماً وَالْخبَر تَنْصِبُهُ كَكَانَ سَيِّداً عُمَرْ كَكَانَ ظَلَّ بَاتَ أضْحَى أصْبَحَا أمْسى وَصَارَ لَيْسَ زَالَ بَرِحَا فَتِىءَ وَانْفَكَّ وَهذِى الأرْبَعَه لِشِبْهِ نَفْيٍ أوْ لِنَفْيٍ مُتْبَعَهْ وَمِثْل كَانَ دَامَ مَسْبُوقاً بِمَا كَأعْطِ مَادُمْتَ مُصِيباً دِرْهَما ........ كان و أخواتها ترفع المبتدأ و تنصب الخبر اخوات كان: أصبح و أمسى و أضحى و ظل و بات و صار و ليس و زال و برح و فتئ و انفك .. انواعها ١-افعال تامة التصرف ٢-افعال ناقصه التصرف الافعال تامة التصرف: كان،اضحى،اصبح،امسى،بات،ظل،صار الأفعال ناقصة التصرف: مابرح،مازال،مافتئ،،ما انفك. و هناك افعال جامدة مثل: دام و ليس. زال و برح و فتئ و انفك لا تعمل الا اذا سُبقت بنفي او شِبه النفي. هناك شرط في عمل دام هو ان يُسبق بـ(ما المصدرية الظرفية . هل يجوز تقديم خبر ليس؟ اختلف النحويون فيها ، الكوفيون ذهبوا للمنع و الفارسي و ابن برهان قالوا جائز. و لكن الراجح هو المنع.
ظن و أخواتها هذا هوه القسم الثالث من الأفعال الناسخة للابتداء , وهو " ظن و أخواتها " وهي تنقسم إلى قسين : أحدهما : *أفعال القلوب. *أفعال التحويل. أولاً:أفعال القلوب تنقسم إلى قسمين: أ-مايدل على اليقين , وهي خمسة ( رأى , وعلم , ووجد , ودرى , وتعلم ). ب-مايدل على الرجحان , وهي ثمانية (خال , ظن , وحسب , وزعم , وعد ,وحجا , وجعل , وهب ). أمثلة الأفعال الدالة على اليقين : فا ستعمل "رأى" فيه لليقين وقد تستعمل "رأى" بمعنى "ظن" كقوله تعالى : ( إنهم يرونه بعيداً ) أي يظنونه. ومثال "علم" " علمت زيداً أخاك " ومثال "وجد " قوله تعالى ( وإن وجدنآ أكثرهم لفاسقين). ومثال " درى " قوله : دريت الوفي العهد يا عرو فاغتبط فإن اغتباطا بالوفاء حميد ومثال " تعلم " وهي التي بعنى اعلم قوله : تعلم شفاء النفس قهر عدوها فبالغ بلطف في التحيل والمكر أمثلة الأفعال الدالة على الرجحان : قولك " خلت زيداً أخاك " وقد تستعمل " خال " لليقين كقوله : دعاني الغواني عمهن, وخلتني لي اسم : فلا أدعى به وهو أول و " ظننت زيداً صاحبك : وقد تستعمل لليقين . ومثال " زعم " قوله : فإن تزعميني كنت أجهل فيكم فإني شريت الحلم بعدك بالجهل ومثال " عد " قوله: فلا تعدد المولى شريك في الغنى ولكنما المولى شريك في العدم ومثال " حجا " قوله : قد كنت أحجو أبا عمرو أخا ثقة حتى ألمت بنا يوما ملمات ومثال " جعل " قوله تعالى ( جعلو المل~كة الذين هم عبدالرحمن إنثاً) . وهي بمعنى اعتقد احترازاً من جعل بمعنى صير, فإنها من أفعال التحويل لا من أفعال القلوب. ومثال " هب "قوله : فقلت : أجــرنــي أبا مـــالك وإلا فهبني امرأً هـــالكــــــاً ثانياً: أفعال التحويل : وهي سبعة : ( صير , جعل , وهب ,وتخد , واتخذ , ترك , رد ). مثال" صير " "صيرت الطين خزفاُ " مثال " جعل " نحو قوله تعالى : ( وقدمنآ إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هبآءً منثوراً ) ومثال " هب " كقولهم: " وهبني الله فداك " أي صيرني. ومثال " تخذ " كقوله تعالى : ( لتخذت عليه أجراً ). ومثال " اتخذ " كقوله تعالى : ( واتخذ الله إبراهيم خليلاً ). ومثال " ترك " كقوله تعالى : ( وتركنا بعضهم يومئذ يموج في بعض ). ومثال " رد " كقوله: رمى الحدثان نسوة آل حرب بمقدار سمدن له ســمودا فرد شعورهن السود بيضاً ورد وجوههم البيض سوداً • أفعال القلوب فتنقسم إلى : متصرفة , وغير متصرفة *فالمتصرفة ما عدا " هب " و " تعلم ": فيستعمل منها : الماضي وغير الماضي وهو المضارع والأمر واسم الفاعل واسم المفعول. *وغير المتصرف اثنان هما : " هب " و " تعلم " بعنى أعلم فلا يستعمل منهما إلا صيغة الأمر فقط.
• وهي 11 فعل ، لا خلاف في أنها جميعها أفعال ، إلا (عسى).
• الاختلاف في (عسى): 1_ نقل الزاهد عن ثعلب أنها >> حرف 2_ الصحيح أنها فعل ، بدليل اتصال تاء الفاعل وأخواتها بها.
• أقسام (كاد) وأخواتها: 1_ ما دل على المقاربة ؛ وهي : كاد ، وكرب ، وأوشك. 2_ ما دل على الرجاء ؛ وهي : عسى ، وحرى ، واخلولق. 3_ ما دل على الانشاء ؛ وهي : جعل ، وطفق ، وأخذ ، وعلق ، وانشأ.
• عمل كاد وأخواتها >>> تدخل على المبتدأ والخبر، فترفع المبتدأ اسماً لها ، وتنصب الخبر خبراً لها.
• خبر (كاد وأخواتها ) لا يكون إلا مضارعاً > مثاله : كاد زيدٌ يقومُ ، وعسى زيدٌ أنْ يقوم.
• ندر مجيء خبر (عسى وكاد) اسماً.
• اقتران خبر (كاد وأخواتها) بـ(أن): 1_ عسى و أوشك >> كثير اقتران خبرها بـ(أن) >> مثاله: عسى زيدٌ أن يقوم ، وأوشك زيدٌ أن يذهب. 2_ كاد و كرب >> كثير تجرد خبرها من (أن) >> مثاله : (فذبحوها وما كادوا يفعلون) 3_ حرى و اخلولق >> يجب اقتران خبرها بـ(أن) >> مثاله : حرى زيدٌ أن يقوم ، واخلولقت السماءُ أن تمطر.
• المشهور في (كرب) فتح الراء >> كرَب ، ونُقِل كسرها (كرِب)
• أفعال الانشاء (جعل ، وطفق ، وأخذ ، وعلق ، وانشأ) >> لا يجوز اقتران خبرها بـ(أن)؛ (لماذا ؟) لما بينها وبين (أن) من المنافاة ؛ لأن المقصود بها الحال و(أن) للاستقبال.
• قضية التصرف >> أفعال المقاربة لا تتصرف جميعها إلا (كاد وأوشك) فإنه قد استعمل منهما المضارع واسم الفاعل.
• اختصت ( عسى ،واخلولق ،وأوشك) بأنها تستعمل ناقصة وتامة ، أما باقي أفعال الباب فلا تستعمل الا ناقصة فقط.
• الافعال التامة في هذا الباب >> المسندة إلى (أن) + الفعل ، بشرط أن لا يلي (أن) اسم ظاهر يصح رفعه بها>> مثالها : عسى أن يقوم، واخلولق أن يأتي ، وأوشك أن يفعل.
• إذا اتصل بـ(عسى) ضمير رفع >> جاز كسر سينها وفتحها ، والفتح أشهر.
• اختصت (عسى) بأنه إذا تقدم عليها اسم جاز أن يضمر فيها ضمير يعود على الاسم على لغة بنو تميم، ويجوز تجريدها من الضمير على لغة أهل الحجاز >> مثاله : الزيدان عسيا / عسى أن يقوما. أما غير (عسى) فيجب الإضمار فيه ، مثاله: الزيدان جعلا ينظمان.
بسم الله الرحمن الرحيم افعال المقاربة والرجاء والشروع من نواسخ المبتدأ والخبر –أيضًا- أفعال المقاربة، والرجاء، والشروع، وهي أفعال ناقصة تعمل عمل (كان وأخواتها) ولم تجعل من أخوات كان؛ لأنها تختلف عنها في الخبر، وهي على النحو التالي: أولًا: أقسامها من حيث المعنى: وهي من حيث المعنى على ثلاثة أنواع: أ- أفعال المقاربة: وهي: (كاد، كرب، أوشك) وهذه الأفعال تدل على قرب وقوع الخبر، إذا قلنا: كاد الزرع يثمر، أو كادت السماء تمطر. دل ذلك على أن الزرع لم يثمر بعد، ولكنه اقترب من الإثمار، وكذا السماء لم تمطر بعد، ولكن اقترب وقت إمطارها اقترابًا شديدًا. ب- أفعال الرجاء: وهي: (عسى، حرى، اخلولق) وهذه الأفعال تدل على رجاء وقوع الخبر، تقول: لقد طالت المعركة، وعسى الله أن يأتي بالنصر. فهنا رجاء وأمل في أن يأتي الله بالنصر. جـ- أفعال الشروع: وهي: (شرع، أنشأ، أخذ، طفق، علق، قام، هب، جعل) وهذه الأفعال تدل على الشروع في الخبر والبدء فيه، تقول: شرع المدرس يملي الدرس، وأخذ الطلاب ينصتون إليه. فالفعل (شرع) –هنا- دلّ على أن المدرّس قد بدأ في إملاء الدرس فعلًا، وأن الطلاب قد بدأوا في الإنصات وشرعوا فيه. ثانيًا: شروط عملها: ويشترط في هذه الأفعال لكي تعمل عمل كان وأخواتها أن يتوفر في خبرها ما يلي: أ- أن يكون جملة فعلية فعلها مضارع. وهو من حيث دخول (أن) عليه، وعدم دخولها أربعة أقسام: 1- يقترن بـ أن وجوبًا، وذلك مع (حرى، واخلولق)، مثل: حرى زيد أن يقوم، واخلولقت السماء أن تمطر. 2-يجرد من (أن) وجوبًا مع أفعال الشروع، نحو قولك: أنشأ العدوُّ يعدو، وطفق محمدٌ يدعو. يقترن بـ أن–غالبًا- مع (عسى، أوشك)، قال تعالى:{ عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يَرْحَمَكُمْ}، ونحو قوله تعالى:{ فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ}
4- مجرد من (أن) –غالبًا- مع (كاد، كرب)، ومنه قوله تعالى:{ فَذَبَحُوهَا وَمَا كَادُوا يَفْعَلُونَ} ب- ألا يتقدم خبرها عليها، فلا يقال: أن يقوم عسى زيد، ولا يقال في طفقتُ أفعل: أفعل طفقتُ، والسبب في ذلك أن أخبار هذه الأفعال خالفت أصلها بلزوم كونها أفعالًا، فلو قدمت لازدادت مخالفتها للأصل، وأيضًا فإنها أفعال ضعيفة لا تصرف لها. ثالثًا: حذف خبرها: يجوز حذف خبرها إن عُلِمَ، نحو قولك: من صبر ظفر أو كاد، والتقدير: أو كاد يظفر، فحذف الخبر هنا جائز، وقد يحذف الخبر إذا دَلَّ عليه، نحو قوله تعالى: { فَطَفِقَ مَسْحًا بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ} فحذف الخبر وهو: يمسح، وترك مصدره دليلًا عليه. رابعًا: المتصرف من هذه الأفعال: الأفعال السابقة ملازمة لصيغة الماضي إلا (كاد، أوشك، طفق، جعل) فقد ورد لكل منها ماض ومضارع، قال تعالى: { يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ}
خامسًا: ما يأتي تامًّا منها: الأفعال: (عسى، اخلولق، أوشك) قد ترد تامة، يكتفي كل منها بفاعله، ويشترط في الفاعل أن يكون مصدرًا مؤولًا من أن والمضارع في هذه الحالة. مثالها: عسى أن يشفى المريض، واخلولق أن ينجح المجد، وأوشك أن ينتهي الدرس، فالفاعل هو المصدر المؤول.
الخلاصة: من نواسخ المبتدأ والخبر أفعال المقاربة والرجاء والشروع: · وهي من حيث المعنى ثلاثة أقسام: - أفعال مقاربة، وهي: كاد، كرب، أوشك. - أفعال الرجاء، وهي: عسى، حرى، اخلولق. - أفعال الشروع، وهي: شرع، أنشأ، أخذ، طفق، علق، قام، هب. · شروط عملها: يشترط في خبرها أن يكون فعلًا مضارعًا، وألا يتقدم خبرها عليها. · يجوز حذف خبرها إذا علم، أو دلّ عليها دليل. · ما يتصرف من هذه الأفعال يعمل عملها.
· تأتي عسى، واخلولق، وأوشك، تامة، فيكتفي كل منها بفاعله.
بسم الله الرحمن الرحيم أعلم وأرى إلى ثلاثة رأى وعلما عدوا إذا صارا أرى وأعلما أشار بهذا الفصل إلى ما يتعدى من الأفعال إلى ثلاثة مفاعيل فذكر سبعة أفعال منها أعلم وأرى فذكر أن أصلهما علم ورأى وأنهما بالهمزة يتعديان إلى ثلاثة مفاعيل لأنهما قبل دخول الهمزة عليهما كانا يتعديان إلى مفعولين نحو علم زيد عمرا منطلقا ورأى خالد بكرا أخاك فلما دخلت عليهما همزة النقل زادتهما مفعولا ثالثا وهو الذي كان فاعلا قبل دخول الهمزة وذلك نحو أعلمت زيدا عمرا منطلقا وأريت خالدا بكرا أخاك فزيدا وخالدا مفعول أول وهو الذي كان فاعلا حين قلت علم زيد ورأى خالد . وهذا هو شأن الهمزة وهو أنها تصير ما كان فاعلا مفعولا فإن كان الفعل قبل دخولها لازما صار بعد دخولها متعديا إلى واحد نحو خرج زيد وأخرجت زيدا وإن كان متعديا إلى واحد صار بعد دخولها متعديا إلى اثنين نحو لبس زيد جبة فتقول ألبست زيدا جبة وسيأتي الكلام عليه وإن كان متعديا إلى اثنين صار متعديا إلى ثلاثة كما تقدم في أعلم وأرى. وما لمفعولي علمت مطلقا للثان والثالث أيضا حققا أي يثبت للمفعول الثاني والمفعول الثالث من مفاعيل أعلم وأرى ما ثبت لمفعولي علم ورأى من كونهما مبتدأ وخبرا في الأصل ومن جواز الإلغاء والتعليق بالنسبة إليهما ومن جواز حذفهما أو حذف أحدهما إذا دل على ذلك دليل . ومثال ذلك أعلمت زيدا عمرا قائما فالثاني والثالث من هذه المفاعيل أصلهما المبتدأ والخبر وهما عمرو قائم ويجوز إلغاء العامل بالنسبة إليهما نحو عمرو أعلمت زيدا قائم ومنه قولهم البركة أعلمنا الله مع الأكابر فنا مفعول أول والبركة مبتدأ ومع الأكابر ظرف في موضع الخبر وهما اللذان كانا مفعولين والأصل أعلمنا الله البركة مع الأكابر ويجوز التعليق عنهما فتقول أعلمت زيدا لعمرو قائم . ومثال حذفهما للدلالة أن يقال هل أعلمت أحدا عمرا قائما فتقول أعلمت زيدا . ومثال حذف أحدهما للدلالة أن تقول في هذه الصورة أعلمت زيدا عمرا أي قائما أو أعلمت زيدا قائما أي عمرا قائما . ************** وإن تعديا لـــواحد بلا همز فلاثنين بـه توصــلا والثاني منهما كثاني اثني كسا فهو به في كل حكم ذو ائتسا تقدم أن رأى وعلم إذا دخلت عليهما همزة النقل تعديا إلى ثلاثة مفاعيل وأشار في هذين البيتين إلى أنه إنما يثبت لهما هذا الحكم إذا كانا قبل الهمزة يتعديان إلى مفعولين وأما إذا كانا قبل الهمزة يتعديان إلى واحد كما إذا كانت رأى بمعنى أبصر نحو رأى زيد عمرا وعلم بمعنى عرف نحو علم زيد الحق فإنهما يتعديان بعد الهمزة إلى مفعولين نحو أريت زيدا عمرا وأعلمت زيدا الحق والثاني من هذين المفعولين كالمفعول الثاني من مفعولي كسا وأعطى نحو كسوت زيدا جبة وأعطيت زيدا درهما في كونه لا يصح الإخبار به عن الأول فلا تقول زيد الحق كما لا تقول زيد درهم وفى كونه يجوز حذفه مع الأول وحذف الثاني وإبقاء الأول وحذف الأول وإبقاء الثاني وإن لم يدل على ذلك دليل فمثال حذفهما أعلمت وأعطيت ومنه قوله تعالى فأما من أعطى واتقى . ومثال حذف الثاني وإبقاء الأول أعلمت زيدا وأعطيت زيدا ومنه قوله تعالى : ((ولسوف يعطيك ربك فترضى)). ومثال حذف الأول وإبقاء الثاني نحو أعلمت الحق وأعطيت درهما ومنه قوله تعالى ((حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون)) . وهذا معنى قوله والثاني منهما إلى آخر البيت وكأرى السابق نبا أخبرا حدث أنبأ كذاك خبرا تقدم أن المصنف عد الأفعال المتعدية إلى ثلاثة مفاعيل سبعة وسبق ذكر أعلم وأرى وذكر في هذا البيت الخمسة الباقية وهي نبأ كقولك نبأت زيدا عمرا قائما ومنه قول الشاعر: نبئت زرعة والسفاهة كاسمها يهدي إلى غرائب الأشعار وأخبر كقولك : أخبرت زيدا أخاك منطلقا ومنه قول الشاعر: وما عليك إذا أخبرتني دنفا وغاب بعلك يوما أن تعوديني
وحدث كقولك: حدثت زيدا بكرا مقيما . ومنه قول الشاعر: أو منعتم ما تسألون فمن حدثتموه له علينا الولاء وأنبأ كقولك: أنبأت عبد الله زيدا مسافرا . ومنه قول الشاعر: وأنبئت قبسا ولم أبله كما زعموا خير أهل اليمن وخبر كقولك خبرت زيدا عمرا غائبا . ومنه قول الشاعر: وخبرت سوداء الغميم مريضة فأقبلت من أهلي بمصر أعودها وإنما قال المصنف وكأرى السابق لأنه تقدم في هذا الباب أن أرى تارة تتعدى إلى ثلاثة مفاعيل وتارة تتعدى إلى اثنين وكان قد ذكر أولا أرى المتعدية إلى ثلاثة فنبه على أن هذه الأفعال الخمسة مثل أرى السابقة وهي المتعدية إلى ثلاثة لا مثل أرى المتأخرة وهي المتعدية إلى اثنين. الاسم:اسرار عاتق الجهني المستوى:الرابع الشعبة:١
الاسم/ وفاء علي الرفاعي الرقم الجامعي /٣٥٤٢٣٧٥ أفعال المقاربة أحد عشر فعلا ، وسميت أفعال المقاربة على الإجمال وإلا فليست كلها للمقاربة بل هي ثلاثة أقسام: 1) أفعال للمقاربة وهي:كاد ، وكرب ، و أوشك, 2) أفعال للرجاء وهي :عسى ، وحرى ، واخلولق. 3) أفعال للإنشاء ؛أي الشروع وهي: جعل ، وطفق ، وأخذ ، وعلق , و أنشأ . وكلها تدخل على المبتدأ والخبر ، فترفع المبتدأ اسما لها ، وخبره خبر لها في محل نصب. غير أن أخبار هذه الأفعال لا يكون إلا فعلا مضارعا نحو: كاد زيد يقوم، وعسى زيدٌ أن يقوم وندر مجيء الخبر اسما بعد عسى وكاد نحو قول الشاعر: # إني عسيت صائماً # وقول الآخر: # وما كدت آئباً # الكثير في خبر عسى اقترانه بـ " أن " نحو قوله تعالى (عسى الله أن يأتي بالفتح ) وتجرده من أن قليل وبعضهم لا يجيز تجرده من " أنْ " إلا في الشعر فلم يرد في القرآن إلا بـ " أنْ " كالآية السابقة وأما " كاد " فذكر ابن مالك أن خبرها عكس خبر عسى ، فالكثير عدم اقترانه بأن كقوله تعالى ( فذبحوها وما كادوا يفعلون)
أن " حرى " مثل عسى في الدلالة على الرجاء لكن يلزم اقتران خبرها بـ"أن" في الشعر وفي غيره نحو: حرى زيدٌ أن يقوم . وأما " اخلولق " فيلزم أن يقترن خبرها بـ"أن " نحو: اخلولقت السماء أن تمطر . وأما " أوشك " فيكثر اقتران خبرها بأن ويقل حذفها ، فالكثير نحو: أوشك زيد أن يقوم ، والقليل نحو : أوشك زيد يقوم "كَرَبَ " مثل " كاد" ، فالكثير أن يتجرد خبرها من " أنْ" ، والقليل الاقتران ، فمن الكثير قول الشاعر: # كَرَبَ القلبُ من جواه يذوب # فـ" يذوب" لم يقترن بـ " أن" ،ومن القليل قول الآخر : # وقد كَرَ بَتْ أعناقها أن تقطعا # فـالفعل" تقطعا " اقترن بـ " أن " وهذا يخالف سيبويه الذي لم يذكر إلا تجرد خبرها من "أنْ"
الأفعال المتصرفة من هذا الباب ، فذكر أن المتصرف منها " كاد وأوشك" لا غير فقد استعملوا منهما المضارع كثيرا نحو قوله تعالى ( يكاد سنا برقه يذهب بالأبصار) ، وقول الشاعر: # يوشك من فر من منيته # واستعملوا الماضي قليلا ،واستعملوا أيضا منهما اسم الفاعل نحو قول الشاعر # فموشكة أرضنا أن تعودا # وقول الآخر : أموت أسا يوم الرجام وإنني يقينا لرهن بالذي أنا كائد وذكر غير ابن مالك أنه استُعمل من عسى المضارع واسم الفاعل .
الأفعال التامة في هذا الباب ؛ أي التي تكتفي بالفاعل ولا تحتاج إلى خبر وذلك ثلاثة أفعالٍ هي :عسى ، واخلولق ، أوْشَك. ولا تكون هذه الأفعال الثلاثة تامة إلا إن وقع بعدها " أنْ " وفعل مضارع لم يأتي بعده اسم ظاهر نحو : (أوشك أن يقوم) ، فـ "يقوم" هنا في محل رفع فاعل لـ "أوشك " ، وهكذا الباقي ، فإن وقع بعد الفعل المضارع اسم ظاهر نحو :(عسى أن يقوم زيد) ، جاز أن يكون "عسى" تاما وأن يكون ناقصا فإن اعتبرناه تاما كان " أن يقوم زيد"فعلا وفاعلا في محل رفع فاعل لـ"عسى"، وإن اعتبرناه ناقصا كان " زيد " اسما لعسى ، "وأن والفعل" خبر مقدم لعسى . إذا تقدم على " عسى " خاصة اسم نحو : الزيدان عسى أن يقوما ، فعلى لغة بني تميم يكون في " عسى" ضمير يعود على الاسم السابق عليها ، فلذا يقولون مع المفرد المؤنث : (هند عست أن تقوم) ، ومع المثنى : (الزيدان عسيا أن يقوما) ، ومع الجمع المذكر: (الزيدون عسوا أن يقوموا) ، أما لغة أهل الحجاز فلا يكون عندهم في " عسى" ضمير يعود على الاسم السابق ، فلذا يقولون:(هند عسى أن تقوم) ، و(الزيدان عسى أن يقوما) ، و(الزيدون عسى أن يقوموا) بلا ضمير متصل بـ " عسى ".فتكون "عسى" في لغة تميم ناقصة والضمير المشتملة عليه اسم لـها وما بعده خبر ، وتكون على لغة أهل الحجاز تامة ، فما بعدها فاعل لها. أمّا غير عسى فيلزمه أن تتصل بضمير الاسم السابق ، فيقال : (الزيدان جعلا يكتبان)، و(الزيدون جعلوا يكتبون) ، بإثبات الضمير العائد على الاسم السابق.
يجوز في السين من عسى الفتح كثيرا والكسر قليلا متى اتصل بـها ضمير رفع للمتكلم نحو : عسيتُ أو للمخاطب نحو: عسيتَ ، وغسيتما ، وعسيتم أو لغائب نحو : عسيا ، وعسين .
الاسم : منى محمد العلوني , الرقم الجامعي : 3543464 , المستوى الرابع , المادة: نحو2 . بإشراف: د. آمنه فهمي . المبتدأ والخبر ينقسم المبتدأ الى قسمين : - مبتدأ له خبر , - مبتدأ له فاعل سد مسد الخبر شروط القسم الثاني: 1) ان يكون وصف معتمد , 2) اعتمد على استفهام او نفي , 3) ان يرفع ظاهراً , 4) ان يتم الكلام به * الوصف مع الفاعل : - اذا تطابقا افرداً : جاز فيه الوجهان - اذا تطابقا تثنية او جمعا : الوصف يكون خبر مقدم وما بعده مبتدأ مؤخر ( ويجوز على لغة اكلوني البراغيث ) ان يكون الوصف مبتدأ وما بعده فاعل . - اذا لم يتطابقا : يكون الوصف مبتدأ وما بعده فاعل سد مسد الخبر . * الاستفهام والنفي مع الفاعل : لا فرق ان يكون الاستفهام بحرفٍ او اسم , والنفي بحرفٍ او فعل . رأي المذهبين : - البصريون عادا الاخفش اشتراطهم اعتماد الوصف على نفي او استفهام , والكوفيون والاخفش لا يشترطون ذلك . *العامل في المبتدأ والخبر : المبتدأ مرفوع بالابتداء والخبر مرفوع بالمبتدأ , فالعامل في المبتدأ معنوي والخبر لفظي. ينقسم الخبر إلى مفرد وجملة : - الجملة اذا لم تكن هي المبتدأ في المعنى فلا بد من رابط يربطها بالمبتدأ , والروابط إما : 1) ضمير يرجع الى المبتدأ , 2) اشارة الى المبتدأ , 3) تكرار المبتدأ بلفظه , 4) عموم يدخل تحته المبتدأ . - الجملة اذا كانت هي المبتدأ في المعنى : لم تحتج الى رابط . - المفرد إما ان يكون جامداَ او مشتق . رأي المذهبين : - الكوفيون : اذا كان جامدا يتحمل الضمير مطلقا, - البصريون لا يتحمله الا اذا اوَل بمشتق . واذا كان مشتقاً يتحمل الضمير اذا لم يرفع ظاهراَ وكان جاريا مجرى الفعل , فقد جوز سيبويه وجهين : 1) ان يكون هو تأكيداً للضمير المستتر , 2) ان يكون هو فاعلاً . - يكون الخبر ظرفاً او جارا ومجرورا وكل منهما متعلق بمحذوف واجب الحذف ,وهذا المحذوف إما ان يكون اسما او فعلاً - وكما يجب حذف عامل الظرف والجار والمجرور اذا وقعا خبر, وايضا يجب حذفه اذا وقعا صفة او حالاَ او صله ,لكن يجب في الصلة ان يكون المحذوف فعلاَ. -ظرف المكان يقع خبرا عن الجثة وعن المعنى وظرف الزمان يقع خبرا عن المعنى منصوب او مجرور ولا يقع خبرا عن الجثة. *الاصل في المبتدأ ان يكون معرفة وقد يكون نكرة بشرط ان يفيد وتحصل الفائدة بأحد الامور: - ان يتقدم الخبر عليها وهو ظرف او جار ومجرور, - ان يتقدم النكرة على الاستفهام , -ان يتقدم عليها نفي,-ان توصف,-ان تكون عاملة,-ان تكون مضافه,-ان تكون شرطا,-ان تكون دعاء,-ان تكون عامه,-ان يقصد بها التنويع,-ان يكون فيها معنى التعجب,-ان تكون مصغره,-ان تكون خلفا من موصوف,-ان تكون في معنى المحصور,-ان تكون بعد لولا,-ان يقع قبلها واو الحال,-ان تكون معطوفه على معرفه,-ان تكون معطوفه على وصف,- ان تقع بعد فاء الجزاء,- ان تكون بعد كم الخبرية . * تقديم الخبر وتأخيره : ( الأصل تقديم المبتدأ وتأخير الخبر) 1) يجوز تقديم الخبر اذا لم يحصل بذلك لبس . 2) وجوب تأخير الخبر في المواضع التالية : -ان يكون كل من المبتدأ والخبر معرفة أو نكرة صالحة لجعلها مبتدأ ,-ان يكون الخبر رافعا لضمير المبتدأ (مستتراَ) ,-ان يكون الخبر محصورا بإنما او بإلا,- ان يكون خبرا لمبتدأ قد دخلت عليه لام الانشاء ,-ان يكون المبتدأ له صدر الكلام كأسماء الاستفهام . 3)وجوب تقديم الخبر في المواضع التالية: -ان يكون المبتدأ نكرة ليس لها مسوغ إلا تقدم الخبر فإن وجد مسوغ غيره جاز الامران,-ان يشتمل المبتدأ على ضمير يعود على شيء في الخبر,-ان يكون الخبر له صدر الكلام,-ان يكون المبتدأ محصوراَ . *تعدد الخبر : ذهب قوم الى جواز ذلك سواءً كان الخبران في معنى خبر واحد, او لم يكونا, وذهب قوم الى انه لا يتعدد الخبر إلا اذا كان الخبران في معنى واحد, وزعم بعضهم انه لا يتعدد الخبر الا اذا كان من جنس واحد, وبعضهم جوَزوا ذلك كثيرا بقول الله تعالى: (فإذا هي حية تسعى). (يحذف كل من المبتدأ والخبر جوازاً اذا دل عليهما دليل, وقد يحذف الجزآن) وجوب حذف المبتدأ في المواضع التالية: -النعت المقطوع الى الرفع,-ان يكون الخبر مخصوص بنعم او بئس,-ما كان الخبر فيه صريحا في القسم,-ان يكون الخبر مصدراً نائباً مناب الفعل .
الحقيقه مدونه تستحق الاشاده
ردحذفحروف الجر
ردحذفإعداد الطالبة آمنة الميلبي
https://ar.scribd.com/doc/256753038/%D8%AD%D8%B1%D9%88%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B1
أود أن يكون بحثا علميا آمنة الميلبي وليس مجرد صور فإلى المزيد
ردحذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفدكتورتي العزيزة آمنه فهمي
ردحذفاضع بين بيديك عمل بسيط قمت به ليعبر لك عن حبي للغة العربية
فيعلم الله انك بذلت جهدا ليس بالبسيط لنشر اللغة العربية لغة الضاد
فجميع من خالطك و عرفك يشهد بذلك
و مدونتك هذه خير برهان فلقد استفدت منها الكثير
جزاك الله عني و عن الجميع خير الجزاء
آمال الصائغ
https://www.youtube.com/watch?v=a-QrmR4ef5w
دكتورتنا الفاضلة آمنه فهمي.
ردحذفنسوق إليك عظيم الشكر على مابذلتيه من جهود جبارة لنشر اللغة العربية وتسهيلها على الباحثين .
ونسأل الله أن يكتبه لكِ في ميزان حسناتك ..
وهذه بعض من فعاليات اليوم العلمي للغة العربية ..
https://www.youtube.com/watch?v=Bpo0myp_Gco&feature=youtu.be
أفنان سعد الصبحي .
أزال المؤلف هذا التعليق.
حذفأتقدم بالشكر للدكتورة / آمنة فهمي التي منحتني الكثير من وقتها وجهدها وتوجيهاتها وارشادتها وارائها القيمة
ردحذفhttp://lisaanularab.blogspot.com/2011/06/blog-post_2903.html?m=1
اماني الحبيشي
أتقدم بالشكر للدكتورة / آمنة فهمي التي منحتني الكثير من وقتها وجهدها وتوجيهاتها وارشادتها وارائها القيمة
ردحذفhttp://lisaanularab.blogspot.com/2011/06/blog-post_2903.html?m=1
اماني الحبيشي
بوركت جهودك على كل ماقدمتيه في سبيل خدمة الطالبات ، هذا الفيديو هوا ما كان ب استطاعتي تقديمه في اليوم العالمي للغة العربية :
ردحذفhttp://youtu.be/Dc_4QMGh6RM
المبتدأ ينقسم الي قسمين
ردحذف1/مبتدأ له خبر (العلم نور)
1/ مبتدأ له فاعل سد مسد الخبر
(سعيد طالع جبل)
شروط يكون الخبر فاعل سد مسد الخبر
1/ يكون المبتدأ وصف
(فائز أولو الرشد)
2/يكون الوصف معتمد علي نفي او استفهام
(أمحبوب هو)
ويكون النفي حرف او فعل
(ليس مبغوض هو)
ويكون الوصف مع الفاعل اما افردا او تثنية او جمع
1/اذا تطابق الفعل والوصف إفرادا جاز له وجهان
1/ ان يكون الوصف مبتدأ ومابعده فاعل سد مسد الخبر 2/ ان يكون الوصف خبر مقدم ويكون مابعده مبتدأ مؤخر
2/ ان يتطابقا تثنية أو جمع
يكون الوصف خبر مقدم ومابعده مبتدأ
3/ ان لم يتطابق الوصف مع الفاعل
فهو قسمان ممتنع وجائز
1/ ممتنع يكون الوصف مثني او جمع
2/ جائز ان يكون مابعد الوصف (الفاعل) مثني او جمع
المبتدأ ينقسم الي قسمين
ردحذف1/مبتدأ له خبر (العلم نور)
1/ مبتدأ له فاعل سد مسد الخبر
(سعيد طالع جبل)
شروط يكون الخبر فاعل سد مسد الخبر
1/ يكون المبتدأ وصف
(فائز أولو الرشد)
2/يكون الوصف معتمد علي نفي او استفهام
(أمحبوب هو)
ويكون النفي حرف او فعل
(ليس مبغوض هو)
ويكون الوصف مع الفاعل اما افردا او تثنية او جمع
1/اذا تطابق الفعل والوصف إفرادا جاز له وجهان
1/ ان يكون الوصف مبتدأ ومابعده فاعل سد مسد الخبر 2/ ان يكون الوصف خبر مقدم ويكون مابعده مبتدأ مؤخر
2/ ان يتطابقا تثنية أو جمع
يكون الوصف خبر مقدم ومابعده مبتدأ
3/ ان لم يتطابق الوصف مع الفاعل
فهو قسمان ممتنع وجائز
1/ ممتنع يكون الوصف مثني او جمع
2/ جائز ان يكون مابعد الوصف (الفاعل) مثني او جمع
المبتدأ ينقسم الي قسمين
ردحذف١/ مبتدأ له خبر
(العلم نور)
٢/ مبتدأ له فاعل سد مسد الخبر
(سعيد طالع جبل )
هناك شروط حتي يكون الخبر فاعل سد مسد الخبر
١/ ان يكون المبتدأ وصف
٢/ومسبوق الوصف بنفي او استفهام
(أمحبوب هز)
ولا فرق ان يكون النفي بحرف او فعل
(ليس مبغوض هو)(لا مبغوض هو)
والوصف مع الفاعل إما تن يتطابقا أفرادا أو تثنية أو جمعا او لا بتطابقا
١/اذا تطابقا إفرادا فله ووجهان في الاعراب
١/ الوصف مبتدأ ومابعده فاعل سد مسد الخبر
٢/ الوصف خبر مقدم ومابعده مبتدأ
٢/ ان تطابقا تثنية او جمع
فالوصف خبر مقدم ومابعده مبتدأ
٣/ ان لم يتطابقا الوصف مع الفاعل
فهو قسمان
١/ممتنع ان يكون الوصف مثني او جمع
٢/وجائز ان ان يكون الفاعل مثني او جمع
المبتدأ ينقسم الي قسمين
ردحذف١/ مبتدأ له خبر
(العلم نور)
٢/ مبتدأ له فاعل سد مسد الخبر
(سعيد طالع جبل )
هناك شروط حتي يكون الخبر فاعل سد مسد الخبر
١/ ان يكون المبتدأ وصف
٢/ومسبوق الوصف بنفي او استفهام
(أمحبوب هز)
ولا فرق ان يكون النفي بحرف او فعل
(ليس مبغوض هو)(لا مبغوض هو)
والوصف مع الفاعل إما تن يتطابقا أفرادا أو تثنية أو جمعا او لا بتطابقا
١/اذا تطابقا إفرادا فله ووجهان في الاعراب
١/ الوصف مبتدأ ومابعده فاعل سد مسد الخبر
٢/ الوصف خبر مقدم ومابعده مبتدأ
٢/ ان تطابقا تثنية او جمع
فالوصف خبر مقدم ومابعده مبتدأ
٣/ ان لم يتطابقا الوصف مع الفاعل
فهو قسمان
١/ممتنع ان يكون الوصف مثني او جمع
٢/وجائز ان ان يكون الفاعل مثني او جمع
المبتدأ ينقسم الي قسمين
ردحذف١/ مبتدأ له خبر
(العلم نور)
٢/ مبتدأ له فاعل سد مسد الخبر
(سعيد طالع جبل )
هناك شروط حتي يكون الخبر فاعل سد مسد الخبر
١/ ان يكون المبتدأ وصف
٢/ومسبوق الوصف بنفي او استفهام
(أمحبوب هز)
ولا فرق ان يكون النفي بحرف او فعل
(ليس مبغوض هو)(لا مبغوض هو)
والوصف مع الفاعل إما تن يتطابقا أفرادا أو تثنية أو جمعا او لا بتطابقا
١/اذا تطابقا إفرادا فله ووجهان في الاعراب
١/ الوصف مبتدأ ومابعده فاعل سد مسد الخبر
٢/ الوصف خبر مقدم ومابعده مبتدأ
٢/ ان تطابقا تثنية او جمع
فالوصف خبر مقدم ومابعده مبتدأ
٣/ ان لم يتطابقا الوصف مع الفاعل
فهو قسمان
١/ممتنع ان يكون الوصف مثني او جمع
٢/وجائز ان ان يكون الفاعل مثني او جمع
نحو
ردحذفملخص ظن واخواتها
اسم الطالب ابتسام عطية
رقم الجامعي 3543726
اشراف الدكتورة امانة فهمي
هذا هو القسم الثالث من الأفعال الناسخة للابتداء وهو ظن وأخواتها
تنقسم الى قسمين :
القسم الأول : أفعال القلوب , وتنقسم إلى قسمين:
أحدهما: ما يدل على اليقين, وهي خمسة: (رأى, وعلم, ووجد, ودرى, وتعلَّمْ).
القسم الثاني: ما يدل على الرجحان, وهي ثمانية: (خال, وظنَّ, وحسب, وزعم, وَعَدَّ, وَحَجَا, وَجَعَلَ, وَهَبْ) .
ملحوظة :
قيَّد المصنف (جَعَلَ) بكونها بمعنى (اعتقد) احترازًا من (جَعَلَ) التي بمعنى (صيَّر) فإنها من أفعال التحويل لا من أفعال القلوب.
القسم الثاني : أفعال التحويل :
وأما أفعال التحويل وهي المرادة بقوله والتي كصيرا إلى آخره فتتعدى أيضا إلى مفعولين أصلهما المبتدأ والخبر وعدها بعضهم سبعة .
وهي ( صيَّر 1- مثال (صيَّر) : صيرَّتُ الطينَ خَزَفًا.
مسألة الإلغاء ومسألة التعليق .
تقدم أن هذه الأفعال قسمان أحدهما أفعال القلوب والثاني أفعال التحويل فأما أفعال القلوب فتنقسم إلى متصرفة وغير متصرفة فالمتصرفة ما عدا : (هب وتعلَّمْ) فيستعمل منها الماضي نحو (ظننتُ زيدًا قائمًا) .
وغير المتصرف اثنان وهما : (هبْ وتعلَّمْ بمعنى اعلمْ) فلا يستعمل منهما إلا صيغة الأمر كقول
واختصت القلبية المتصرفة بالتعليق والإلغاء .
فالتعليق هو : ترك العمل لفظا دون معنى لمانع, نحو : (ظننتُ لزيدٌ قائمٌ) .
والإلغاء هو: ترك العمل لفظا ومعنى, لا لمانع نحو: (زيدٌ ظننتُ قائمٌ) .
فليس لظننت عمل في (زيدٌ قائمٌ) لا في المعنى ولا في اللفظ
ملحوظة هامة : وغير المتصرفة نحو: (هب وتعلّم) لا يكون فيها تعليق ولا إلغاء, وكذلك أفعال التحويل نحو: صير وأخواتها .
.إن تقدمت امتنع الإلغاء عند البصريين, فلا تقول : (ظننتُ زيدٌ قائمٌ) بل يجب الإعمال فتقول : (ظننتُ زيدًا قائمًا) . فإن جاء من لسان العرب ما يوهم إلغاءها متقدمة أوِّل على إضمار ضمير
وذهب الكوفيون وتبعهم أبو بكر الزبيدي وغيره إلى جواز إلغاء المتقدم
إذا كانت (عَلِمَ) بمعنى عَرَفَ) تعدَّت إلى مفعول واحد , كقولك (علمتُ زيدًا) أي عرفته, ومنه قوله تعالى: (والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئًا) .
وكذلك إذا كانت (ظنَّ) بمعنى اتَّهم تعدَّت إلى مفعولٍ واحدٍ كقولك : (ظننتُ زيدًا) أي : اتهمتُه ومنه قوله تعالى (وَمَا هُو عَلى الغيبِ بِضَنِين) أي : بمتهم .
إذا كانت رأى حلمية أي , للرؤيا في المنام تعدَّت إلى المفعولين, كما تتعدى إليهما عَلِمَ المذكورة من قبل .
ومثال استعمال رأى الحلمية متعدية إلى اثنين قوله تعالى : ( إني أراني أعصر خمرًا) فالياء مفعول أول وأعصر خمرا جملة فى موضع المفعول الثاني .
لا يجوز في هذا الباب سقوط المفعولين ولا سقوط أحدهما إلا إذا دل دليل على ذلك فمثال حذف المفعولين للدلالة أن يقال : هل ظننتَ زيدًا قائمًا فتقول : ظننت . التقدير: (ظننت زيدًا قائمًا) فحذفتَ المفعولين لدلالة ما قبلهما عليهما .
ومثال حذف أحدهما للدلالة أن يقال هل ظننت أحدا قائمًا فتقول :
(ظننت زيدًا) أي : (ظننتُ زيدًا قائمًا) فتحذف الثاني للدلالة عليه .
.فإن لم يدل دليل على الحذف لم يجز لا فيهما ولا في أحدهما. فلا تقول :
(ظننت ولا ظننت زيدًا ولا ظننت قائمًا) تريد : (ظننت ُزيدًا قائمًا) .
القول يجوز إجراؤه مجرى الظن فينصب المبتدأ والخبر مفعولين كما تنصبهما ظن
والمشهور أن للعرب في ذلك مذهبين أحدهما : وهو مذهب عامة العرب أنه لا يجرى القول مجرى الظن إلا بشروط ذكرها المصنف أربعة وهي التي ذكرها عامة النحويين :
الشرط الأول : أن يكون الفعل مضارعا .
الشرط الثاني: أن يكون للمخاطب وإليهما أشار بقوله اجعل تقول فإن تقول مضارع وهو للمخاطب .
الشرط الثالث : أن يكون مسبوقا باستفهام وإليه أشار بقوله إن ولى مستفهما به .
الشرط الرابع : أن لا يفصل بينهما أي بين الاستفهام والفعل بغير ظرف ولا مجرور ولا معمول الفعل .
مثال ما اجتمعت فيه لا الشروط قولك أتقول عمرا منطلقا فعمرا مفعول أول ومنطلقا مفعول ثان
لعمر أبيك أم متجاهلينا
وإذا اجتمعت الشروط المذكورة جاز نصب المبتدأ والخبر مفعولين لتقول نحو أتقول زيدا منطلقا وجاز رفعهما على الحكاية نحو أتقول زيد منطلق
مجرى الظن فى نصب المفعولين مطلقا أي سواء كان مضارعا أم غير مضارع وجدت فيه الشروط المذكورة أم لم توجد وذلك نحو : قل ذا مشفقا
أشار إلى المذهب الثاني للعرب في القول وهو مذهب سليم فيجرون القول
تم بحمد الله
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
ردحذفالاسم امجاد عبدالحفيظ
ردحذفالرقم الجامعي3543968
المادة نحو2
اشراف د امنه فهمي
ملخص لا التي لنفي الجنس
عمل إن اجعل لا في نكره
مفردة جاءتك أو مكرره
هذا هو القسم الثالث من الحروف الناسخة للابتداء وهي لا التي لنفي الجنس والمراد بها لا التي قصد بها التنصيص على استغراق النفي للجنس كله .
وهي تعمل عمل إنَّ فتنصب المبتدأ اسما لها, وترفع الخبر خبرا لها, ولا فرق في هذا العمل بين المفردة _ وهي التي لم تتكرر _ نحو : لا غلامَ رجلٍ قائمٌ وبين المكررة نحو لا حول ولا قوة إلا بالله .
ولا يكون اسمها وخبرها إلا نكرة؛ فلا تعمل في المعرفة, وما ورد من ذلك مؤول بنكرة ويدل على أنّه معامل معاملة النكرة وصفه بالنكرة ولا يُفصل بينها وبين اسمها, فإن فصل بينهما ألغيت
لايخلو اسم (لا) هذه من ثلاثة أحوال
الحال الأول أن يكون مضافا
الحال الثاني أن يكون مضارعا للمضاف أي مشابها له,
الحال الثالث أن يكون مفرد
مسألة الرافع لخبر لا التي لنفي الجنس
الحالة الأولى إن بني اسم لاالأولى معها على الفتح جاز في الثاني ثلاثة أوجه
الأول البناء على الفتح, لتركبه مع لا الثانية, وتكون لا الثانية عاملة عمل إنَّ الثاني النصب, عطفا على محل اسم لا, وتكون لاالثانية زائدة بين العاطف والمعطوف,
الثالث الرَّفع, وفيه ثلاثة أوجه
الأول أنْ يكون معطوفًا على محل لا زائدة واسمها.
الثاني أن تكون لاالثانية عملت عمل ليس .
الثالث أ ن يكون مرفوعا بالابتداء وليس لـ لا عمل فيه,
الحالة الثانية إنْ نصب المعطوف عليه اسم لا النافية للجنس جاز في المعطوف الأوجه الثلاثة المذكورة, أعني البناء, والرفع, والنصب, نحو:
الحالة الثالثة إنْ رُفع المعطوف عليه اسم لا النافية للجنس
الثاني وجهان
الأول البناء على الفتح ,
الثاني الرفع
مسألة نعت اسم لاالنافية للجنس إذا كان مبنيًّا
إذا كان اسم لا مبنيًّا, ونُعت بمفرد يليه, أي لم يفصل بينه وبينه بفاصل, جاز في النعت ثلاثة أوجه
الأول البناء على الفتح؛ لتركبه مع اسم
الثاني النَّصب , مراعاة لمحل اسم لا
الثالث الرفع, مراعاة لمحل لا واسمها؛
وغير المفرد إلى أنه إن كان النعت غير مفرد كالمضاف والمشبه بالمضاف تعين رفعه أو نصبه فلا يجوز بناؤه على الفتح ولا فرق في ذلك بين أن يكون المنعوت مفردا أو غير مفرد ولا بين أن يفصل بينه وبين النعت أو لا يفصل
وحاصل ما في البيتين أنه إن كان النعت مفردا والمنعوت مفردا ولم يفصل بينهما جاز في النعت ثلاثة أوجه نحو لا رجل ظريف وظريفا وظريف وإن ملم يكن كذلك تعين الرفع أو النصب ولا يجوز البناء
ذا دخلت همزة الاستفهام على لا النافية للجنس بقيت على ما كان لها من العمل
إذا دل دليل على خبر لا النافية للجنس وجب حذفه عند التميميين والطائيين,
فإن لم يدل على الخبر دليل لم يجز حذفه عند الجميع
الإسم / عهو محمد سالم الجهني .
ردحذفالرقم الجامعي / ٣٥٤٢٣٦٧
" المستوى الرابع - نحو ٢"
(باب كاد وأخواتها - أفعال المقاربة-)
- من الأفعال الناسخة للإبتداء "كاد وأخواتها " وهي أحد عشر فعلا وجميعها أفعال بدليل اتصال تاء الفاعل وأخواتها بها
وهي /
- مادل على المقاربة "كاد - كرب - أوشك .
- مادل على الرجاء "عسى - حرى- اخلولق.
- مادل على الإنشاء "جعل - طفِق - أخذ - علِق - وأنشأ .
وهذه الأفعال تسمى بالمقاربة من باب تسمية الكل بإسم البعض.
-(عملها) : تدخل على المبتدأ والخبر ترفع المبتدأ اسماً لها وتنصب الخبر خبراً لها .
- الخبر في باب أفعال المقاربة لايكون إلا مُضارعاً .
-(حكم إقتران أفعال المقاربة ب"أنْ"
١- "عسى" إقترانها بـ"أنْ" كثير وتجردها قليل .
٢- "كـاد" يكثر تجردها من "أنْ" ويقل إقترانها.
٣- "حـرى" إقترانها بـ"أنْ" كثير وتجردها قليل .
٤-"اخلولق" تلزم أن خبرها .
٥-"أوشك" الكثير إقتران خبرها بـ"أنْ" ويقل حذفها منه .
٦"كَرَبَ" يكثر تجردها من "أنْ" ويقل إقترانها.
أما باقي أفعال المقاربة "أنشأ ، وطفِق، وجعل، وأخذ ، وعَلِق"
فإنها جميعها أفعال تدلُ على الشروع في الفعل ومادل على ذلك فإنهُ لايـجوز إقتران خبرها ب"أنْ" والســبب؟
- لما بينه وبين "أنْ" من المنافاة لأن المقصود به الحال و"أنْ" للإستقبال.
( الأفعال المتصرفة منها ):-
- أفعال هذا الباب لاتتصرف إلا " كـاد - أوشك" فإنه قد استعملت في /
١-المضارع /" يكادون يسطون - يوشك من فر من منيته ".
٢- الماضي / "كاد" - "لأوشكوا " ولكن قليل .
٣- اسم الفاعل / "أنا كائد" - "فموشكة أرضنا أن تعود" .
-(الافعال التامة والناقصة منها)
-[اختصت "عسـى ، اخلولق ، أوشك] بأنها تُستعمل تامة وناقصة .
والمراد بالناقص / مالا يكتفي بمرفوعه بل يحتاج معهُ الى منصوب .
والمراد بالتامة بهذا الباب / المسندة إلى "أنْ" والفعل مثال/
* عسى أن يقوم زيد .
* اخلولق أن يأتي زيد.
*أوشك أن يفعل زيد.
فــ ( أنْ والفعل في موضع رفع فاعل "عسى ، اخلولق ، اوشك" واستغنيت به عن المنصوب الذي هو خبرها).
-( ماتختص به عسـى ) /
اختصت "عسـى " من بين سائر افعال هذا الباب بأنها اذا تقدم عليها اسم :
•جاز أن يضمر فيها ضمير يعود على الاسم السابق بها • على {لغة بني تميم} .
• جاز تجريدها من الضمير • {لغة الحجـاز}.
مثال للتوضيح :-
(زيد عسى أن يقوم) .
•على لغة بني تميم / يكون في "عسى" ضمير مستتر يعود على زيد و (أن يقوم) في موضع نصب بعسى.
•على لغة الحجاز / لاضمير في" عسـى" وأن (أن يقوم) في موضع رفع بعسى.
وتظهر فائدة ذلك بالتثنيه والجمع والتأنيث.
أما غير "عسى" من أفعال هذا الباب {فيجب الإضمار فيه} .
فنقول (الزيدان جعلا ينظمان) ولايجوز ترك الإضمار فيه ، فلا نقول (الزيدان جعل ينظمان) .
-(اتصال ضمير الرفع بـ( عسـى) /
•المتكلم : عسيتُ
•المخاطب : عسيتَ
•الغائبات : عسينَ
فإنه { جــــاز كسـر سينها وفتحها }
والأشهر [الفــتـــح] .
ختاماً يقول الإمام الشافعي :
ومنْ لم يذق مرَّ التعلمِ ساعة ً - تجرَّعَ نلَّ الجهل طولَ حياته.
{نفع الله بنا وبكم }
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفدكتوره امنه فهمي
اقدم موضوع المبتدأ والخبر من خلال دراستي تحت اشرافك وامل ان يرقى الي قبولك
أماني عبدالعزيز معوض ٣٥٤٢٩٠٤
المبتدأ ينقسم الي قسمين
١/ مبتدأ له خبر ( العلم نور )
٢/ مبتدا له فاعل سد مسد الخبر (سعيد طالع جبل )
شروط لجعل الخبر فاعل سد مسد الخبر
١/ يكون وصف
٢/ مسبوق بنفي او استفهام
( امحبوب هو )
ويكون التفي حرف او فعل
مثال الحرف ( لا مبغوض هو )
مثال الفعل ( ليس مبغوض هو)
الوصف مع الفاعل يكون
١/ تطابقا إفرادا
١/ يكون الوصف مبتدأ ومابعده فاعل سد مسد الخبر
٢/ يكون الوصف خبر مقدم ومابعده مبتدأمؤخرا
( أمحبوب سعيد )
٢/ إن تطابقا تثنية أو جمعا
يكون علي لغة مشهوره من لغة العرب
الوصف يكون خبر مقدم ومابعده مبتدأ مرخر
( أكلوني البراغيث )
٣/وان لم يتطابقا فهو قسمان
١/ ممتنع ان يكون الوصف مثني او جمع ومابعد الوصف مفرد مثال ( أقائمان زيد ) (أقائمون زيد)
٢/جائز ان يكون الوصف مفرد ومابعد الوصف مثني او جمع مثال ( أقائم الزيدان ) ( أقائم الزيدون )
فاالجائز يتعين ان يكون الوصف مبتدأ ومابعده فاعل سد مسدالخبر
اعداد الطالبه رحمه احمد مسفر المحمادي المستوى: الرابع الشعبه:١ -نحو٢ الرقم الجامعي ٣٤٥٣٨٨٩ اشراف الدكتوره امنه فهمي
ردحذفكاد وأخواتها من الأفعال الناقصة التي تعمل عمل كان فترفع المبتدأ ويسمى اسمها وتنصب الخبر
تنقسم كاد وأخواتها ثلاثة أقسام ما دل على المقاربة كاد ، وأوشك ، وكرب ما دل على الرجاء ، عسى ، وحرى ، واخلولق
أحوال خبر كاد وأخواتهايجب أن يكون خبرها جملة فعلية فعلها فعل مضارع.
النقصان والتمام في هذه الأفعال كل الأفعال تكون ناقصة إلا عسى أوشك اخلولق تكون ناقصة وتامة
اقتران خبركاد وأخواتها بأن على اقسام أربعة هناك أفعال واجبة الاقتران بأن حَرَى أخْلَوْلَقَ هناك أفعال كثيرة الاقتران ، أي الغالب فيها الاقتران ويجوز أن تأتي بدون أن هناك أفعال قليلة الاقتران هناك أفعال عديمة الاقتران بأن ، كل أفعال الشروع "أنْشَأَ طَفِقَ عَلِقَ أَخَذَ هَبَّ بَدَأ جَعَل
مدونه جميله .. يعطيك العافيه دكتوره
ردحذفا9435420ﻷسم بهيه سالم
ردحذفرقم الجامعي أفعال المقاربةمن الأفعال الناسخة للابتداء كاد وأخواتها وهي فعل لا خلاف في أنها جميعها أفعال إلا عسى فنقلالزاهد عن ثعلب أنها حرف والصحيح أنها فعل بدليل اتصال تاء الفاعل وأخواتها بها وهذه الأفعال تسمى أفعال المقاربة وليست كلها للمقاربة بل هي على ثلاثة أقسام مادل على المقاربة وهي كاد وكرب وأوشك-مادل على الرجاء وهيى وحرى واخلولق مادل على الإنشاء وهي جعل وطفق وأخذ وعلق وأنشأ عمل كاد وأخواتها تدخل على المبتدأ و الخبر فترفع المبتدأ اسما لها وتنصب الخبر خبرا لها وخبر كاد وأخواتها لا يكون إلا مضارعاً اقتران خبر كاد وأخواتها ب أن ١-عسى وأوشك كثير اقتران خبرها ب أن كاد وكرب كثير تجرد خبرها من أن حرى واخلولق يجب اقتران خبرها ب أن اختصت عسى واخلولق وأوشك بأنها تستعمل ناقصة وتامة اما باقي افعال فلا تستعمل الا ناقصة فقط الافعال التامة المسندة إلى أن والفعل بشرط أن لا يلي أن اسم ظاهر يصح رفعه بها اختصت عسئ بأنه اذا تقدم عليها اسم جاز أن يضمر فيها ضمير يعود على الاسم لغة بنو تميم ويجوز تجريدها من الضمير لغة أهل الحجاز اما غير عسى من الافعال فيجب الإضمار فيه .
ظَنَّ وأخواتها
ردحذفقال ابن مالك – رحمه الله - :
انْصِبْ بِفِعْلِ الْقَلْبِ جُزْأَيِ ابْتِداَ ... أَعْنِي رَأَى خَالَ عَلِمْتُ وَجَدَا
ظَنَّ حَسِبْتُ وَزَعَمتُ مَعَ عَدْ ... حَجَا دَرَى وَجَعَلَ اللَّذْ كَاْعْتَقَدْ
وَهَبْ تَعَلَّمْ وَالَّتِي كَصَيَّرَا ... أَيْضَاً بِهَا انْصِبْ مُبْتَدَاً وَخَبَرَا
وتسمى أفعال القلوب لأن غالبها يتعلق بالقلب ، وتسمى أيضا أفعال الشك واليقين ، وكذلك أفعال تنصب مفعولين أصلهما المبتدأ والخبر ، وقلنا أصلهما المبتدأ والخبر لأن هناك أفعال تنصب مفعولين ليس أصلهما المبتدأ والخبر .
وظَنَّ وأخواتها أفعال ناسخة لأنها تدخل على الجملة الاسمية ، وتنصب المعمولين المبتدأ والخبر ، والأول ( المبتدأ ) يكون مفعول به أول للفعل الناسخ ، والثاني ( الخبر ) مفعول به ثان للفعل الناسخ .
مثال :
الجوُّ صحوٌ ، كان الجوُّ صحواً ، كاد الجوُّ يصحو ، إنَّ الجوَّ صحوٌ
ظننتُ الجوَّ صحواً
ظننتُ : فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير الرفع المتحرك ، والتاء ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل .
الجوَّ : مفعول به أول منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
صحواً : مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
الإيمانُ راحةٌ ، الإيمانُ : مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة ، راحةٌ : خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة .
وجدتُ الإيمانَ راحةً
وجدتُ : فعل ماض مبني على السكون ، والتاء : ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع
الإيمانَ : مفعول به أول لوجد منصوب وعلامة نصبه الفتحة
راحةً : مفعول به ثان لوجد منصوب وعلامة نصبه الفتحة
والأفعال الناسخة ظَنَّ وأخواتها تنقسم إلى قسمين
القسم الاول : أفعال القلوب
القسم الثاني : أفعال التحويل أو التصيير
القسم الأول : أفعال القلوب
وينقسم إلى قسمين
الأول : يفيد القين ( تيقن وقوع الخبر )
الثاني : يفيد الرجحان ( ترجيح وقوع الخبر )
أفعال الرجحان ( ظَنَّ – حَسِبَ – خَالَ – زَعم – حَجَا – عَدّ – جَعلَ – هَبْ ).
أفعال اليقين ( رأى – علم – درى – ألفى – تَعَلَّمْ )
القسم الثاني أفعال التحويل أو التصيير
( اتخذ – جعل – صير – رد – ترك – وهب – وغيرها )
قال ابن مالك – رحمه الله - :
وَهَبْ تَعَلَّمْ وَالَّتِي كَصَيَّرَا ... أَيْضَاً بِهَا انْصِبْ مُبْتَدَاً وَخَبَرَا
قلبت الجدَّ هزلاً ، قلب اليهودُ الحقَ باطلاً
ملحوظة :
الفعل الناسخ يتقدم على المعمولين وهذا هو الأصل ، وقد يتوسط وقد يتأخر
ظننتُ الجوَّ صحواً ، الجوَّ ظننتُ صحواً ، الجوَّ صحواً ظننتُ
إذا تقدم الفعل على المعمولين فالإعمال هنا يكون واجباً
ظننتُ الجوَّ صحواً ، هذا هو الأصل والإعمال هنا واجبا فالفعل الناسخ هنا ينصب المفعولين وجوباً .
إذا توسط الفعل الناسخ يجوز الإعمال والإلغاء
الجوَّ ظننتُ صحواً ( في حالة الإعمال ) ، الجوَّ : مفعول به أول مقدم منصوب وعلامة نصبه الفتحة ، ظننت : فعل وفاعل ، صحواً : مفعول به ثان منصوب .
ويجوز أيضا أن نقول : الجوُّ ظننتُ صحوٌ ( في حالة الإلغاء ) ، الجوُّ : مبتدأ مرفوع ، ظننتُ : فعل وفاعل ، صحوٌ : خبر مرفوع .
إذا تأخر الفعل الناسخ يجوز الإعمال والإلغاء
الجوَّ صحواً ظننتُ في حالة الإعمال ، وأيضا في حالة الإالغاء الجوُّ صحوٌ ظننتُ
قاعدة :
إذا فصل بين الناسخ ومعموليه يجب التعليق
الفاصل : هو ما كان أصله له الصدارة ومن اشهرها ما النافية ، إن نافية ، لا النافية ، لام الابتدا أو لام التوكيد لزيدٌ قائمٌ .
ظننتُ ما زيدٌ قائمٌ ، علمتُ إن زيدٌ قائمٌ ، ظننتُ لا زيدٌ قائمٌ ولا عمروٌ ، ظننتُ لزيدٌ قائمٌ
اسم الطالبة: أفراح زارع الحبيشي \ الرقم الجامعي :3559399
تابع باب المبتدا والخبر
ردحذفالابيات : انظر الكتاب
رافع المبتدأ والخبر
ذكر النحاة أن المبتدأ مرفوع والرافع له الابتداء ؛ وأن الخبر مرفوع والرافع له المبتدأ
الخبر
الخبر هو ما تتم به الفائدة نحو: الطالب مجتهدٌ ، فلفظ " الطالب " مبتدأ ، ولا يفيدنا معنىً تركيبيا إلا بوجود الخبر " مجتهدٌ" ونحوه
أنواع الخبر
الخبر ينقسم إلى نوعين :
1) خبر مفرد .
2) خبر جملة .
فالخبر الجملة قسمان
أ- فإما أن تكون الجملة هي المبتدأ في المعنى
ب- وإما ألاّ تكون هي المبتدأ في المعنى، فإذا لم تكن هي المبتدأ في المعنى احتاجت إلى رابط يربطها بالمبتدأ.والرابط أحد أربعة أشياء .
• إما ضمير يعود إلى المبتدأ نحو زيد قام أبوه ، فالضمير في" أبوه" يعود إلى المبتدأ ، وهو ضروري لترابط الجملة ، وتظهر فائدة الربط حين تحذف هذا الضمير فلو قلت :( زيد قام أبو) بحذف الضمير لفسد المعنى.
• وإما إشارة نحو قوله تعالى (ولباس التقوى ذلك خير)
• وإما تكرير المبتدأ بلفظه نحو قوله تعالى(الحاقة ما لحاقة)
• وإما عموم يدخل فيه المبتدأ نحو:محمد نعم الرجل .
هذه هي الروابط التي تربط المبتدأ بالخبر الجملة إذا لم تكن هي المبتدأ في المعنى. أما إن كان الخبر جملة هي المبتدأ في المعنى نحو"نطقي الله حسبي" لم تحتج الرابط،فنطقي مبتدأ وجملة " الله حسبي" مكونة من مبتدأ وخبر وهي خبر المبتدأ وليس بها رابط ؛ لأنها هي المبتدأ في المعنى
اقف هنا تاركة المجال لغيري من زميلاتي لتكمل مابدات
الاسم : سميره عايش الجهني
الرقم الجامعي : 3541357
القسم الثالث من الأفعال الناسخة للابتداء:
ردحذفظنّ وأخواتُها:
تنقسم إلى قسمين:
القسمُ الأول: أفعالُ القلوب وتنقسم إلى قسمين أحدهما يدل على اليقين وهي:
(رأى - علم - وجد - درى - تعلَّم)
والثاني ما يدل على الرجحان وهي:
( خال - ظن - حسب - زعم - عدّ حجا - جعل - هب)
القسمُ الثاني: أفعال التحويل وهي:
(صيّر - جعل - وهب - تَخذ - اتّخذ - ترك - ردّ)
******
أفعال القلوب تنقسم إلى قسمين: متصرفة وغيرُ متصرفة.
فالمتصرفة عدا ( هب وتعلم) يستعمل منها الماضي والمضارع والأمر واسم الفاعل واسم المفعول ويثبت لها كلها من العمل وغيره ما ثبت للماضي.
وغير المتصرف اثنان وهما (هب وتعلمْ) فلا يستعمل منهما إلا صيغة الأمر.
******
اختصّت القلبيّة المتصرّفة بالتعليق والإلغاء.
فالتعليق هو: ترك العمل لفظًا دون معنًى لمانع.
والإلغاء هو: ترك العمل لفظًا ومعنى.
يجوز إلغاء هذه الأفعال المتصرّفة إذا وقعت في غير الابتداء كما إذا وقعت وسطًا أو آخرًا، وإذا توسطت فقيل: الإعمال والإلغاء سيّان، وقيل: الإعمال أحسن، وإن تأخرت فالإلغاء أحسن.
وغير المتصرفة وأفعال التحويل لا يكون فيها تعليقٌ ولا إلغاء.
*******
ظنّ وأخواتها تتعدى إلى مفعولين.
إذا كانت (علم) بمعنى عرف تعدّت إلى مفعول واحد.
إذا كانت (ظن) بمعنى اتهم تعدت إلى مفعول واحد.
*******
لا يجوز في ظنّ وأخواتها سُقوط المفعولين ولا أحدهما إلا إذا دلّ دليلٌ على ذلك.
- بشرى سلطان القرشي
شعبة ١ ، نحو ٢
القسم الثالث من الأفعال الناسخة للابتداء:
ردحذفظنّ وأخواتُها:
تنقسم إلى قسمين:
القسمُ الأول: أفعالُ القلوب وتنقسم إلى قسمين أحدهما يدل على اليقين وهي:
(رأى - علم - وجد - درى - تعلَّم)
والثاني ما يدل على الرجحان وهي:
( خال - ظن - حسب - زعم - عدّ حجا - جعل - هب)
القسمُ الثاني: أفعال التحويل وهي:
(صيّر - جعل - وهب - تَخذ - اتّخذ - ترك - ردّ)
******
أفعال القلوب تنقسم إلى قسمين: متصرفة وغيرُ متصرفة.
فالمتصرفة عدا ( هب وتعلم) يستعمل منها الماضي والمضارع والأمر واسم الفاعل واسم المفعول ويثبت لها كلها من العمل وغيره ما ثبت للماضي.
وغير المتصرف اثنان وهما (هب وتعلمْ) فلا يستعمل منهما إلا صيغة الأمر.
******
اختصّت القلبيّة المتصرّفة بالتعليق والإلغاء.
فالتعليق هو: ترك العمل لفظًا دون معنًى لمانع.
والإلغاء هو: ترك العمل لفظًا ومعنى.
يجوز إلغاء هذه الأفعال المتصرّفة إذا وقعت في غير الابتداء كما إذا وقعت وسطًا أو آخرًا، وإذا توسطت فقيل: الإعمال والإلغاء سيّان، وقيل: الإعمال أحسن، وإن تأخرت فالإلغاء أحسن.
وغير المتصرفة وأفعال التحويل لا يكون فيها تعليقٌ ولا إلغاء.
*******
ظنّ وأخواتها تتعدى إلى مفعولين.
إذا كانت (علم) بمعنى عرف تعدّت إلى مفعول واحد.
إذا كانت (ظن) بمعنى اتهم تعدت إلى مفعول واحد.
*******
لا يجوز في ظنّ وأخواتها سُقوط المفعولين ولا أحدهما إلا إذا دلّ دليلٌ على ذلك.
بُشرى سلطان القرشي
شعبة ١ نحو ٢
الاسم أمجاد أحمد مسفر المحمادي
ردحذف3544634
وهي حرف ناسخ تعمل عمل إن تنصب المبتدأ وترفع الخبر شرطها حتى تعمل عملها من نصب للأسم ورفع للخبران يكون اسمها وخبرها نكرتين لا يفصل بينها وبين اسمها بفاصل إذا فقدت شرط من هاذه الشروط يبطل عملها حينئذ لكن تبقى نافيه فقط لو تكررت فالسياق انت بالخيار يجوز الإعمال أو الإهمال ا واسمها بشبه الجمله فلابد حتى أن تكون عامله ألا يفصل بينها وبين اسمها فاصلألايدخل عليها حرف جرالا يكون النفي منتقضا
افعال المقاربه
ردحذفافعال تنسخ الخبر
١-افعال -كان واخواتها -افعال المقاربه
٢-حروف
افعال المقاربه كلها افعال ولكن اختلفوا في *عسى *ثعلب وابن سراج يقولون انها حرف ولكن الصحيح انه فعل لانه تدخل عليها ضمائر الرفع
١-افعال المقاربه تدل على الرجاء ولانشاء
٢-ان هذي الافعال له اسم وخبر
والخبر يكون جمله فعليه مهم اقتران الخبر با(أنْ)
حكم اقتران الخبر (أنْ) في ٤ٍاحوال
١-يكثر الاقتران ب "أنْ" مثل (فعسى الله أن يأتي بالفتح )
٢-يكثر التجرد من "أنْ" كرب -كاد
٣-يجب الاقتران "أنْ" حرى -اخلولق -وأوشك
٤-يجب التجرد "أنْ" افعال الشروع والانشاء
*******************************************
افعال المقاربه كلها جامده ماعد فعلين (كاد-أوشك )
كاد -كائد-يكادون
أوشك -موشك
_
عسى بكسر العين لغة عن العرب ولكن الاكثر فتح العين
-
الافعال كلها ناقصه ماعد (عسى-واخلولق -أوشك )
تأتي مره ناقصه ومره تامه
*****************************************
أمنه سالم الرفاعي
٣٥٤٢٠٢٠
queen.78@w.cn
افعال المقاربه
ردحذفافعال تنسخ الخبر
١-افعال -كان واخواتها -افعال المقاربه
٢-حروف
افعال المقاربه كلها افعال ولكن اختلفوا في *عسى *ثعلب وابن سراج يقولون انها حرف ولكن الصحيح انه فعل لانه تدخل عليها ضمائر الرفع
١-افعال المقاربه تدل على الرجاء ولانشاء
٢-ان هذي الافعال له اسم وخبر
والخبر يكون جمله فعليه مهم اقتران الخبر با(أنْ)
حكم اقتران الخبر (أنْ) في ٤ٍاحوال
١-يكثر الاقتران ب "أنْ" مثل (فعسى الله أن يأتي بالفتح )
٢-يكثر التجرد من "أنْ" كرب -كاد
٣-يجب الاقتران "أنْ" حرى -اخلولق -وأوشك
٤-يجب التجرد "أنْ" افعال الشروع والانشاء
*******************************************
افعال المقاربه كلها جامده ماعد فعلين (كاد-أوشك )
كاد -كائد-يكادون
أوشك -موشك
_
عسى بكسر العين لغة عن العرب ولكن الاكثر فتح العين
-
الافعال كلها ناقصه ماعد (عسى-واخلولق -أوشك )
تأتي مره ناقصه ومره تامه
*****************************************
أمنه سالم الرفاعي
٣٥٤٢٠٢٠
queen.78@w.cn
ظن واخواتها
ردحذفتنقسم الى قسمين :
احدهما افعال القلوب
الثاني :افعال التحويل
فأما افعال القلوب -فتنقسم الى قسمين ،احدهما:مايدل على اليقين
والثاني :مايدل على الرجحان
أمثال على مايدل على اليقين :
راي ،وعلم ،وجد،ودرى ،وتعلم .
أمثال على مايدل على الرجحان :
خال،وظن ،وحسب،وزعم ،وعد،وحجا ،وجعل ،وهب
مثال (رأى )قول الشاعر :
رأيت الله اكبر كل شي محاولة ،وأكثرهم جنودا
ماستعمل (راى )فيه لليقين وقد تستعمل (رأى ) بمعنى (ظن )
كقوله تعالى (أنهم يرونه بعيدا )
افعال القلوب فتنقسم الى : متصرفه -وغير متصرفه
فالمتصرفه ماعدا (هب )،(وتعلم )
الاسم :فاطمة عيد الميلبي .
شعبة :1
ظن واخواتها
ردحذفتنقسم الى قسمين :
احدهما افعال القلوب
الثاني :افعال التحويل
فأما افعال القلوب -فتنقسم الى قسمين ،احدهما:مايدل على اليقين
والثاني :مايدل على الرجحان
أمثال على مايدل على اليقين :
راي ،وعلم ،وجد،ودرى ،وتعلم .
أمثال على مايدل على الرجحان :
خال،وظن ،وحسب،وزعم ،وعد،وحجا ،وجعل ،وهب
مثال (رأى )قول الشاعر :
رأيت الله اكبر كل شي محاولة ،وأكثرهم جنودا
ماستعمل (راى )فيه لليقين وقد تستعمل (رأى ) بمعنى (ظن )
كقوله تعالى (أنهم يرونه بعيدا )
افعال القلوب فتنقسم الى : متصرفه -وغير متصرفه
فالمتصرفه ماعدا (هب )،(وتعلم )
الاسم :فاطمة عيد الميلبي .
شعبة :1
ظن واخواتها
ردحذفتنقسم الى قسمين :
احدهما افعال القلوب
الثاني :افعال التحويل
فأما افعال القلوب -فتنقسم الى قسمين ،احدهما:مايدل على اليقين
والثاني :مايدل على الرجحان
أمثال على مايدل على اليقين :
راي ،وعلم ،وجد،ودرى ،وتعلم .
أمثال على مايدل على الرجحان :
خال،وظن ،وحسب،وزعم ،وعد،وحجا ،وجعل ،وهب
مثال (رأى )قول الشاعر :
رأيت الله اكبر كل شي محاولة ،وأكثرهم جنودا
ماستعمل (راى )فيه لليقين وقد تستعمل (رأى ) بمعنى (ظن )
كقوله تعالى (أنهم يرونه بعيدا )
افعال القلوب فتنقسم الى : متصرفه -وغير متصرفه
فالمتصرفه ماعدا (هب )،(وتعلم )
الاسم :فاطمة عيد الميلبي .
شعبة :1
ظن وأخواتها
ردحذفهو القسم الثالث من الأفعال الناسخة للابتداء وهو ظن وأخواتها
وتنقسم إلى قسمين
أحدهما: أفعال القلوب .
الثاني: أفعال التحويل .
القسم الأول : أفعال القلوب , وتنقسم إلى قسمين:
أحدهما: ما يدل على اليقين, وهي خمسة: (رأى, وعلم, ووجد, ودرى, وتعلَّمْ).
الثاني: ما يدل على الرجحان, وهي ثمانية: (خال, وظنَّ, وحسب, وزعم, وَعَدَّ, وَحَجَا, وَجَعَلَ, وَهَبْ) .
القسم الثاني : أفعال التحويل :
وأما أفعال التحويل وهي المرادة بقوله والتي كصيرا إلى آخره فتتعدى أيضا إلى مفعولين أصلهما المبتدأ والخبر وعدها بعضهم سبعة .
وهي ( صيَّر , جَعَلَ, وَهَبَ, تَخِذَ, اتَّخَذَ, تَرَكَ, ردَّ) .
مسألة الإلغاء ومسألة التعليق .
تقدم أن هذه الأفعال قسمان أحدهما أفعال القلوب والثاني أفعال التحويل فأما أفعال القلوب فتنقسم إلى متصرفة وغير متصرفة فالمتصرفة ما عدا : (هب وتعلَّمْ)
واختصت القلبية المتصرفة بالتعليق والإلغاء .
فالتعليق هو : ترك العمل لفظا دون معنى لمانع, نحو : (ظننتُ لزيدٌ قائمٌ) .
والإلغاء هو: ترك العمل لفظا ومعنى, لا لمانع نحو: (زيدٌ ظننتُ قائمٌ)
وداد معتق الجهني
٣٥٤٢٤٩٢
كان وأخواتُها:
ردحذفترفع المبتدأ وتنصب الخبر.
تنقسم إلى قسمين:
الأول: ما يعمل هذا العمل بلا شرط وهي: كان - ظل - بات - أضحى - أصبح - أمسى - صار - ليس.
الثاني: وهو قسمان:
١- ما يشترط في عملِه أن يسبقه نفي لفظًا أو تقديرًا أو شبه نفي (نهي أو دعاء) وهي أربعة : زال - برح - فتئ - انفك.
٢- ما يشترط في عمله أن يسبقه "ما" المصدرية الظرفية وهو : دام
معنى ظل: اتصاف الخبر المخبر عنه بالخبر نهارًا، ومعنى بات: اتصافه به ليلًا، وأضحى: اتصافه به في الضحى، وأصبح: اتصافه به في الصباح، وأمسى: اتصافه به في المساء.
ومعنى صار: التحول من صفة إلى أخرى، ومعنى ليس: النفي.
ومعنى ما زال وأخواتها: ملازمة الخبر المخبر عنه على حسب ما يقتضيه الحال.
ومعنى دام: بقي واستمر.
هذه الأفعال هلى قسمين أحدهما: ما يتصرف وهو ما عدا ليس ودام.
والثاني: ما لا يتصر وهو ليس ودام.
فما يتصرف من هذه الأفعال يعمل غير الماضي منه عمل الماضي.
أخبار هذه الأفعال - إن لم يجب تقديمها على الاسم ولا تأخيرها عنه - يجوز توسيطها بين الفعل والاسم.
لا يجوز تقديم خبر دام على ما المتصلة بها.
لا يجوز أن يتقدم الخبر على ما النافية وإذا كان النفي بغير ما يجوز التقدم.
اختلف العلماء في جواز تقديم خبر ليس عليها ولم يرد من لسان العرب سوى تقدم معمول خبرها عليها.
ليس لا تستعمل إلا ناقصة.
فتئ وزال لا تستخدم إلا تامة.
وبقيّة أفعال هذا الباب تستخدم تامة وناقصة.
لا يجوز أن يلي كان وأخواتها معمول خبرها الذي ليس بظرف ولا جار ومجرور.
كان على ثلاثة أقسام أحدها: الناقصة، والثاني التامة، والثالث: الزائدة.
وتزاد بين الشيئين المتلازمين كالمبتدأ وخبره، والفعل ومرفوعه، والصلة والموصول، والصفة والموصوف، والجار والمجرور.
تحطف كان مع اسمها ويبقى خبرها بعد إن ولو ولدن.
تحذف كان بعد إن المصدرية ويعوض عنها "ما" ويبقى اسمها وخبرها.
****
وفاء محمد الرفاعي - شعبة ١
كان وأخواتُها:
ردحذفترفع المبتدأ وتنصب الخبر.
تنقسم إلى قسمين:
الأول: ما يعمل هذا العمل بلا شرط وهي: كان - ظل - بات - أضحى - أصبح - أمسى - صار - ليس.
الثاني: وهو قسمان:
١- ما يشترط في عملِه أن يسبقه نفي لفظًا أو تقديرًا أو شبه نفي (نهي أو دعاء) وهي أربعة : زال - برح - فتئ - انفك.
٢- ما يشترط في عمله أن يسبقه "ما" المصدرية الظرفية وهو : دام
معنى ظل: اتصاف الخبر المخبر عنه بالخبر نهارًا، ومعنى بات: اتصافه به ليلًا، وأضحى: اتصافه به في الضحى، وأصبح: اتصافه به في الصباح، وأمسى: اتصافه به في المساء.
ومعنى صار: التحول من صفة إلى أخرى، ومعنى ليس: النفي.
ومعنى ما زال وأخواتها: ملازمة الخبر المخبر عنه على حسب ما يقتضيه الحال.
ومعنى دام: بقي واستمر.
هذه الأفعال هلى قسمين أحدهما: ما يتصرف وهو ما عدا ليس ودام.
والثاني: ما لا يتصر وهو ليس ودام.
فما يتصرف من هذه الأفعال يعمل غير الماضي منه عمل الماضي.
أخبار هذه الأفعال - إن لم يجب تقديمها على الاسم ولا تأخيرها عنه - يجوز توسيطها بين الفعل والاسم.
لا يجوز تقديم خبر دام على ما المتصلة بها.
لا يجوز أن يتقدم الخبر على ما النافية وإذا كان النفي بغير ما يجوز التقدم.
اختلف العلماء في جواز تقديم خبر ليس عليها ولم يرد من لسان العرب سوى تقدم معمول خبرها عليها.
ليس لا تستعمل إلا ناقصة.
فتئ وزال لا تستخدم إلا تامة.
وبقيّة أفعال هذا الباب تستخدم تامة وناقصة.
لا يجوز أن يلي كان وأخواتها معمول خبرها الذي ليس بظرف ولا جار ومجرور.
كان على ثلاثة أقسام أحدها: الناقصة، والثاني التامة، والثالث: الزائدة.
وتزاد بين الشيئين المتلازمين كالمبتدأ وخبره، والفعل ومرفوعه، والصلة والموصول، والصفة والموصوف، والجار والمجرور.
تحطف كان مع اسمها ويبقى خبرها بعد إن ولو ولدن.
تحذف كان بعد إن المصدرية ويعوض عنها "ما" ويبقى اسمها وخبرها.
****
وفاء محمد الرفاعي - شعبة ١
كان وأخواتُها:
ردحذفترفع المبتدأ وتنصب الخبر.
تنقسم إلى قسمين:
الأول: ما يعمل هذا العمل بلا شرط وهي: كان - ظل - بات - أضحى - أصبح - أمسى - صار - ليس.
الثاني: وهو قسمان:
١- ما يشترط في عملِه أن يسبقه نفي لفظًا أو تقديرًا أو شبه نفي (نهي أو دعاء) وهي أربعة : زال - برح - فتئ - انفك.
٢- ما يشترط في عمله أن يسبقه "ما" المصدرية الظرفية وهو : دام
معنى ظل: اتصاف الخبر المخبر عنه بالخبر نهارًا، ومعنى بات: اتصافه به ليلًا، وأضحى: اتصافه به في الضحى، وأصبح: اتصافه به في الصباح، وأمسى: اتصافه به في المساء.
ومعنى صار: التحول من صفة إلى أخرى، ومعنى ليس: النفي.
ومعنى ما زال وأخواتها: ملازمة الخبر المخبر عنه على حسب ما يقتضيه الحال.
ومعنى دام: بقي واستمر.
هذه الأفعال هلى قسمين أحدهما: ما يتصرف وهو ما عدا ليس ودام.
والثاني: ما لا يتصر وهو ليس ودام.
فما يتصرف من هذه الأفعال يعمل غير الماضي منه عمل الماضي.
أخبار هذه الأفعال - إن لم يجب تقديمها على الاسم ولا تأخيرها عنه - يجوز توسيطها بين الفعل والاسم.
لا يجوز تقديم خبر دام على ما المتصلة بها.
لا يجوز أن يتقدم الخبر على ما النافية وإذا كان النفي بغير ما يجوز التقدم.
اختلف العلماء في جواز تقديم خبر ليس عليها ولم يرد من لسان العرب سوى تقدم معمول خبرها عليها.
ليس لا تستعمل إلا ناقصة.
فتئ وزال لا تستخدم إلا تامة.
وبقيّة أفعال هذا الباب تستخدم تامة وناقصة.
لا يجوز أن يلي كان وأخواتها معمول خبرها الذي ليس بظرف ولا جار ومجرور.
كان على ثلاثة أقسام أحدها: الناقصة، والثاني التامة، والثالث: الزائدة.
وتزاد بين الشيئين المتلازمين كالمبتدأ وخبره، والفعل ومرفوعه، والصلة والموصول، والصفة والموصوف، والجار والمجرور.
تحطف كان مع اسمها ويبقى خبرها بعد إن ولو ولدن.
تحذف كان بعد إن المصدرية ويعوض عنها "ما" ويبقى اسمها وخبرها.
****
وفاء محمد الرفاعي - شعبة ١
كان وأخواتُها:
ردحذفترفع المبتدأ وتنصب الخبر.
تنقسم إلى قسمين:
الأول: ما يعمل هذا العمل بلا شرط وهي: كان - ظل - بات - أضحى - أصبح - أمسى - صار - ليس.
الثاني: وهو قسمان:
١- ما يشترط في عملِه أن يسبقه نفي لفظًا أو تقديرًا أو شبه نفي (نهي أو دعاء) وهي أربعة : زال - برح - فتئ - انفك.
٢- ما يشترط في عمله أن يسبقه "ما" المصدرية الظرفية وهو : دام
معنى ظل: اتصاف الخبر المخبر عنه بالخبر نهارًا، ومعنى بات: اتصافه به ليلًا، وأضحى: اتصافه به في الضحى، وأصبح: اتصافه به في الصباح، وأمسى: اتصافه به في المساء.
ومعنى صار: التحول من صفة إلى أخرى، ومعنى ليس: النفي.
ومعنى ما زال وأخواتها: ملازمة الخبر المخبر عنه على حسب ما يقتضيه الحال.
ومعنى دام: بقي واستمر.
هذه الأفعال هلى قسمين أحدهما: ما يتصرف وهو ما عدا ليس ودام.
والثاني: ما لا يتصر وهو ليس ودام.
فما يتصرف من هذه الأفعال يعمل غير الماضي منه عمل الماضي.
أخبار هذه الأفعال - إن لم يجب تقديمها على الاسم ولا تأخيرها عنه - يجوز توسيطها بين الفعل والاسم.
لا يجوز تقديم خبر دام على ما المتصلة بها.
لا يجوز أن يتقدم الخبر على ما النافية وإذا كان النفي بغير ما يجوز التقدم.
اختلف العلماء في جواز تقديم خبر ليس عليها ولم يرد من لسان العرب سوى تقدم معمول خبرها عليها.
ليس لا تستعمل إلا ناقصة.
فتئ وزال لا تستخدم إلا تامة.
وبقيّة أفعال هذا الباب تستخدم تامة وناقصة.
لا يجوز أن يلي كان وأخواتها معمول خبرها الذي ليس بظرف ولا جار ومجرور.
كان على ثلاثة أقسام أحدها: الناقصة، والثاني التامة، والثالث: الزائدة.
وتزاد بين الشيئين المتلازمين كالمبتدأ وخبره، والفعل ومرفوعه، والصلة والموصول، والصفة والموصوف، والجار والمجرور.
تحطف كان مع اسمها ويبقى خبرها بعد إن ولو ولدن.
تحذف كان بعد إن المصدرية ويعوض عنها "ما" ويبقى اسمها وخبرها.
****
وفاء محمد الرفاعي - شعبة ١
الاسم أمل عبدالرحمن الرفاعي
ردحذفرقم الجامعي 3557615
(أفعال المقاربة)
من الأفعال الناسخة للابتداء كاد وأخواتها وهي فعل لا خلاف في أنها جميعها أفعال إلا عسى فنقل الزاهد عن ثعلب أنها حرف والصحيح أنها فعل بدليل اتصال تاء الفاعل وأخواتها بها وهذه الأفعال تسمى أفعال المقاربة وليست كلها للمقاربة بل هي على ثلاثة أقسام ١-مادل على المقاربة وهي كاد وكرب وأوشك ٢-مادل على الرجاء وهي عسى وحرى واخلولق ٣-مادل على الإنشاء وهي جعل وطفق وأخذ وعلق وأنشأ عمل كاد وأخواتها تدخل على المبتدأ و الخبر فترفع المبتدأ اسما لها وتنصب الخبر خبرا لها وخبر كاد وأخواتها لا يكون إلا مضارعاً اقتران خبر كاد وأخواتها ب أن ١-عسى وأوشك كثير اقتران خبرها ب أن ٢-كاد وكرب كثير تجرد خبرها من أن ٣-حرى واخلولق يجب اقتران خبرها ب أن اختصت عسى واخلولق وأوشك بأنها تستعمل ناقصة وتامة اما باقي افعال فلا تستعمل الا ناقصة فقط الافعال التامة المسندة إلى أن والفعل بشرط أن لا يلي أن اسم ظاهر يصح رفعه بها اختصت (عسى) بأنه اذا تقدم عليها اسم جاز أن يضمر فيها ضمير يعود على الاسم لغة بنو تميم ويجوز تجريدها من الضمير لغة أهل الحجاز اما غير عسى من الافعال فيجب الإضمار فيه .
تَرْفَعُ كَانَ المبْتَدَا اسْماً وَالْخبَر تَنْصِبُهُ كَكَانَ سَيِّداً عُمَرْ
ردحذفكَكَانَ ظَلَّ بَاتَ أضْحَى أصْبَحَا أمْسى وَصَارَ لَيْسَ زَالَ بَرِحَا
فَتِىءَ وَانْفَكَّ وَهذِى الأرْبَعَه لِشِبْهِ نَفْيٍ أوْ لِنَفْيٍ مُتْبَعَهْ
وَمِثْل كَانَ دَامَ مَسْبُوقاً بِمَا كَأعْطِ مَادُمْتَ مُصِيباً دِرْهَما
........
كان و أخواتها ترفع المبتدأ و تنصب الخبر
اخوات كان: أصبح و أمسى و أضحى و ظل و بات و صار و ليس و زال و برح و فتئ و انفك ..
انواعها ١-افعال تامة التصرف ٢-افعال ناقصه التصرف
الافعال تامة التصرف: كان،اضحى،اصبح،امسى،بات،ظل،صار
الأفعال ناقصة التصرف: مابرح،مازال،مافتئ،،ما انفك.
و هناك افعال جامدة مثل: دام و ليس.
زال و برح و فتئ و انفك لا تعمل الا اذا سُبقت بنفي او شِبه النفي.
هناك شرط في عمل دام هو ان يُسبق بـ(ما المصدرية الظرفية .
هل يجوز تقديم خبر ليس؟ اختلف النحويون فيها ، الكوفيون ذهبوا للمنع و الفارسي و ابن برهان قالوا جائز.
و لكن الراجح هو المنع.
الطالبة:منار محمد الرحيلي ، الرقم الجامعي : ٣٥٥٧٢٢٩
تَرْفَعُ كَانَ المبْتَدَا اسْماً وَالْخبَر تَنْصِبُهُ كَكَانَ سَيِّداً عُمَرْ
ردحذفكَكَانَ ظَلَّ بَاتَ أضْحَى أصْبَحَا أمْسى وَصَارَ لَيْسَ زَالَ بَرِحَا
فَتِىءَ وَانْفَكَّ وَهذِى الأرْبَعَه لِشِبْهِ نَفْيٍ أوْ لِنَفْيٍ مُتْبَعَهْ
وَمِثْل كَانَ دَامَ مَسْبُوقاً بِمَا كَأعْطِ مَادُمْتَ مُصِيباً دِرْهَما
........
كان و أخواتها ترفع المبتدأ و تنصب الخبر
اخوات كان: أصبح و أمسى و أضحى و ظل و بات و صار و ليس و زال و برح و فتئ و انفك ..
انواعها ١-افعال تامة التصرف ٢-افعال ناقصه التصرف
الافعال تامة التصرف: كان،اضحى،اصبح،امسى،بات،ظل،صار
الأفعال ناقصة التصرف: مابرح،مازال،مافتئ،،ما انفك.
و هناك افعال جامدة مثل: دام و ليس.
زال و برح و فتئ و انفك لا تعمل الا اذا سُبقت بنفي او شِبه النفي.
هناك شرط في عمل دام هو ان يُسبق بـ(ما المصدرية الظرفية .
هل يجوز تقديم خبر ليس؟ اختلف النحويون فيها ، الكوفيون ذهبوا للمنع و الفارسي و ابن برهان قالوا جائز.
و لكن الراجح هو المنع.
ملخص لمادةالنحو.
ردحذفظن و أخواتها
هذا هوه القسم الثالث من الأفعال الناسخة للابتداء , وهو " ظن و أخواتها "
وهي تنقسم إلى قسين : أحدهما :
*أفعال القلوب.
*أفعال التحويل.
أولاً:أفعال القلوب تنقسم إلى قسمين:
أ-مايدل على اليقين , وهي خمسة ( رأى , وعلم , ووجد , ودرى , وتعلم ).
ب-مايدل على الرجحان , وهي ثمانية (خال , ظن , وحسب , وزعم , وعد ,وحجا , وجعل , وهب ).
أمثلة الأفعال الدالة على اليقين :
فا ستعمل "رأى" فيه لليقين وقد تستعمل "رأى" بمعنى "ظن" كقوله تعالى : ( إنهم يرونه بعيداً ) أي يظنونه.
ومثال "علم" " علمت زيداً أخاك "
ومثال "وجد " قوله تعالى ( وإن وجدنآ أكثرهم لفاسقين).
ومثال " درى " قوله :
دريت الوفي العهد يا عرو فاغتبط فإن اغتباطا بالوفاء حميد
ومثال " تعلم " وهي التي بعنى اعلم قوله :
تعلم شفاء النفس قهر عدوها فبالغ بلطف في التحيل والمكر
أمثلة الأفعال الدالة على الرجحان : قولك " خلت زيداً أخاك "
وقد تستعمل " خال " لليقين كقوله :
دعاني الغواني عمهن, وخلتني لي اسم : فلا أدعى به وهو أول
و " ظننت زيداً صاحبك : وقد تستعمل لليقين .
ومثال " زعم " قوله :
فإن تزعميني كنت أجهل فيكم فإني شريت الحلم بعدك بالجهل
ومثال " عد " قوله:
فلا تعدد المولى شريك في الغنى ولكنما المولى شريك في العدم
ومثال " حجا " قوله :
قد كنت أحجو أبا عمرو أخا ثقة حتى ألمت بنا يوما ملمات
ومثال " جعل " قوله تعالى ( جعلو المل~كة الذين هم عبدالرحمن إنثاً) .
وهي بمعنى اعتقد احترازاً من جعل بمعنى صير, فإنها من أفعال التحويل لا من أفعال القلوب.
ومثال " هب "قوله :
فقلت : أجــرنــي أبا مـــالك وإلا فهبني امرأً هـــالكــــــاً
ثانياً: أفعال التحويل :
وهي سبعة : ( صير , جعل , وهب ,وتخد , واتخذ , ترك , رد ).
مثال" صير "
"صيرت الطين خزفاُ "
مثال " جعل " نحو قوله تعالى :
( وقدمنآ إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هبآءً منثوراً )
ومثال " هب " كقولهم:
" وهبني الله فداك " أي صيرني.
ومثال " تخذ " كقوله تعالى : ( لتخذت عليه أجراً ).
ومثال " اتخذ " كقوله تعالى :
( واتخذ الله إبراهيم خليلاً ).
ومثال " ترك " كقوله تعالى :
( وتركنا بعضهم يومئذ يموج في بعض ).
ومثال " رد " كقوله:
رمى الحدثان نسوة آل حرب بمقدار سمدن له ســمودا
فرد شعورهن السود بيضاً ورد وجوههم البيض سوداً
• أفعال القلوب فتنقسم إلى : متصرفة , وغير متصرفة
*فالمتصرفة ما عدا " هب " و " تعلم ":
فيستعمل منها : الماضي وغير الماضي وهو المضارع والأمر واسم الفاعل واسم المفعول.
*وغير المتصرف اثنان هما :
" هب " و " تعلم " بعنى أعلم
فلا يستعمل منهما إلا صيغة الأمر فقط.
نعرف انو
ردحذفالمبتدا/ هو الذي يبتدي فيه الكلام
واما الخبر /هوالجز الذي يتم به الفايده
نعرف كمان انو المبتدا ينقسم الي قسمين ؟
١/خبر يكون اسم +اسم
٢/فاعل سد مسد الخبر يكون اسم+فعل
زي محمد ناجح.!!!؟. محمد المبتدا وناجح الخبر
وكمان نعرف اختلاف البصريون والكوفيون!!؟
البصريون/ لزم قبل الوصف نفي واستفهام
والكوفيون/مو لازم يكفي ان يكون وصف
والوجهه الاول / غير راجع الكلام ولكنه يجوز
والوجهه الثاني /يضع قول المبتدا وفاعل سد مسد الخبر
لان لايلزم الفعل بين الفاعل ومعمول
وكمان نعرف الاصل في قواعد النحو !!
١المبتدا اول ثم الخبر
٢ ان يكون مرفوع
الاسم /ورود مقبول السناني
رقم الجامعي /3542281
نعرف انو
ردحذفالمبتدا/ هو الذي يبتدي فيه الكلام
واما الخبر /هوالجز الذي يتم به الفايده
نعرف كمان انو المبتدا ينقسم الي قسمين ؟
١/خبر يكون اسم +اسم
٢/فاعل سد مسد الخبر يكون اسم+فعل
زي محمد ناجح.!!!؟. محمد المبتدا وناجح الخبر
وكمان نعرف اختلاف البصريون والكوفيون!!؟
البصريون/ لزم قبل الوصف نفي واستفهام
والكوفيون/مو لازم يكفي ان يكون وصف
والوجهه الاول / غير راجع الكلام ولكنه يجوز
والوجهه الثاني /يضع قول المبتدا وفاعل سد مسد الخبر
لان لايلزم الفعل بين الفاعل ومعمول
وكمان نعرف الاصل في قواعد النحو !!
١المبتدا اول ثم الخبر
٢ ان يكون مرفوع
الاسم /ورود مقبول السناني
رقم الجامعي /3542281
نعرف انو
ردحذفالمبتدا/ هو الذي يبتدي فيه الكلام
واما الخبر /هوالجز الذي يتم به الفايده
نعرف كمان انو المبتدا ينقسم الي قسمين ؟
١/خبر يكون اسم +اسم
٢/فاعل سد مسد الخبر يكون اسم+فعل
زي محمد ناجح.!!!؟. محمد المبتدا وناجح الخبر
وكمان نعرف اختلاف البصريون والكوفيون!!؟
البصريون/ لزم قبل الوصف نفي واستفهام
والكوفيون/مو لازم يكفي ان يكون وصف
والوجهه الاول / غير راجع الكلام ولكنه يجوز
والوجهه الثاني /يضع قول المبتدا وفاعل سد مسد الخبر
لان لايلزم الفعل بين الفاعل ومعمول
وكمان نعرف الاصل في قواعد النحو !!
١المبتدا اول ثم الخبر
٢ ان يكون مرفوع
الاسم /ورود مقبول السناني
رقم الجامعي /3542281
امجاد منصور الجهني
ردحذف• من الأفعال الناسخة للابتداء >> (كاد وأخواتها)
• وهي 11 فعل ، لا خلاف في أنها جميعها أفعال ، إلا (عسى).
• الاختلاف في (عسى):
1_ نقل الزاهد عن ثعلب أنها >> حرف
2_ الصحيح أنها فعل ، بدليل اتصال تاء الفاعل وأخواتها بها.
• أقسام (كاد) وأخواتها:
1_ ما دل على المقاربة ؛ وهي : كاد ، وكرب ، وأوشك.
2_ ما دل على الرجاء ؛ وهي : عسى ، وحرى ، واخلولق.
3_ ما دل على الانشاء ؛ وهي : جعل ، وطفق ، وأخذ ، وعلق ، وانشأ.
• عمل كاد وأخواتها >>> تدخل على المبتدأ والخبر، فترفع المبتدأ اسماً لها ، وتنصب الخبر خبراً لها.
• خبر (كاد وأخواتها ) لا يكون إلا مضارعاً > مثاله : كاد زيدٌ يقومُ ، وعسى زيدٌ أنْ يقوم.
• ندر مجيء خبر (عسى وكاد) اسماً.
• اقتران خبر (كاد وأخواتها) بـ(أن):
1_ عسى و أوشك >> كثير اقتران خبرها بـ(أن) >> مثاله: عسى زيدٌ أن يقوم ، وأوشك زيدٌ أن يذهب.
2_ كاد و كرب >> كثير تجرد خبرها من (أن) >> مثاله : (فذبحوها وما كادوا يفعلون)
3_ حرى و اخلولق >> يجب اقتران خبرها بـ(أن) >> مثاله : حرى زيدٌ أن يقوم ، واخلولقت السماءُ أن تمطر.
• المشهور في (كرب) فتح الراء >> كرَب ، ونُقِل كسرها (كرِب)
• أفعال الانشاء (جعل ، وطفق ، وأخذ ، وعلق ، وانشأ) >> لا يجوز اقتران خبرها بـ(أن)؛ (لماذا ؟) لما بينها وبين (أن) من المنافاة ؛ لأن المقصود بها الحال و(أن) للاستقبال.
• قضية التصرف >> أفعال المقاربة لا تتصرف جميعها إلا (كاد وأوشك) فإنه قد استعمل منهما المضارع واسم الفاعل.
• اختصت ( عسى ،واخلولق ،وأوشك) بأنها تستعمل ناقصة وتامة ، أما باقي أفعال الباب فلا تستعمل الا ناقصة فقط.
• الافعال التامة في هذا الباب >> المسندة إلى (أن) + الفعل ، بشرط أن لا يلي (أن) اسم ظاهر يصح رفعه بها>> مثالها : عسى أن يقوم، واخلولق أن يأتي ، وأوشك أن يفعل.
• إذا اتصل بـ(عسى) ضمير رفع >> جاز كسر سينها وفتحها ، والفتح أشهر.
• اختصت (عسى) بأنه إذا تقدم عليها اسم جاز أن يضمر فيها ضمير يعود على الاسم على لغة بنو تميم، ويجوز تجريدها من الضمير على لغة أهل الحجاز >> مثاله : الزيدان عسيا / عسى أن يقوما.
أما غير (عسى) فيجب الإضمار فيه ، مثاله: الزيدان جعلا ينظمان.
جزاك الله خير
ردحذفبسم الله الرحمن الرحيم
ردحذفافعال المقاربة والرجاء والشروع
من نواسخ المبتدأ والخبر –أيضًا- أفعال المقاربة، والرجاء، والشروع، وهي أفعال ناقصة تعمل عمل (كان وأخواتها) ولم تجعل من أخوات كان؛ لأنها تختلف عنها في الخبر، وهي على النحو التالي:
أولًا: أقسامها من حيث المعنى:
وهي من حيث المعنى على ثلاثة أنواع:
أ- أفعال المقاربة:
وهي: (كاد، كرب، أوشك) وهذه الأفعال تدل على قرب وقوع الخبر، إذا قلنا: كاد الزرع يثمر، أو كادت السماء تمطر. دل ذلك على أن الزرع لم يثمر بعد، ولكنه اقترب من الإثمار، وكذا السماء لم تمطر بعد، ولكن اقترب وقت إمطارها اقترابًا شديدًا.
ب- أفعال الرجاء:
وهي: (عسى، حرى، اخلولق) وهذه الأفعال تدل على رجاء وقوع الخبر، تقول: لقد طالت المعركة، وعسى الله أن يأتي بالنصر. فهنا رجاء وأمل في أن يأتي الله بالنصر.
جـ- أفعال الشروع:
وهي: (شرع، أنشأ، أخذ، طفق، علق، قام، هب، جعل) وهذه الأفعال تدل على الشروع في الخبر والبدء فيه، تقول: شرع المدرس يملي الدرس، وأخذ الطلاب ينصتون إليه.
فالفعل (شرع) –هنا- دلّ على أن المدرّس قد بدأ في إملاء الدرس فعلًا، وأن الطلاب قد بدأوا في الإنصات وشرعوا فيه.
ثانيًا: شروط عملها:
ويشترط في هذه الأفعال لكي تعمل عمل كان وأخواتها أن يتوفر في خبرها ما يلي:
أ- أن يكون جملة فعلية فعلها مضارع.
وهو من حيث دخول (أن) عليه، وعدم دخولها أربعة أقسام:
1- يقترن بـ أن وجوبًا، وذلك مع (حرى، واخلولق)، مثل: حرى زيد أن يقوم، واخلولقت السماء أن تمطر.
2-يجرد من (أن) وجوبًا مع أفعال الشروع، نحو قولك: أنشأ العدوُّ يعدو، وطفق محمدٌ يدعو. يقترن بـ أن–غالبًا- مع (عسى، أوشك)، قال تعالى:{ عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يَرْحَمَكُمْ}، ونحو قوله تعالى:{ فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ}
4- مجرد من (أن) –غالبًا- مع (كاد، كرب)، ومنه قوله تعالى:{ فَذَبَحُوهَا وَمَا كَادُوا يَفْعَلُونَ}
ب- ألا يتقدم خبرها عليها، فلا يقال: أن يقوم عسى زيد، ولا يقال في طفقتُ أفعل: أفعل طفقتُ، والسبب في ذلك أن أخبار هذه الأفعال خالفت أصلها بلزوم كونها أفعالًا، فلو قدمت لازدادت مخالفتها للأصل، وأيضًا فإنها أفعال ضعيفة لا تصرف لها.
ثالثًا: حذف خبرها:
يجوز حذف خبرها إن عُلِمَ، نحو قولك: من صبر ظفر أو كاد، والتقدير: أو كاد يظفر، فحذف الخبر هنا جائز، وقد يحذف الخبر إذا دَلَّ عليه، نحو قوله تعالى: { فَطَفِقَ مَسْحًا بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ} فحذف الخبر وهو: يمسح، وترك مصدره دليلًا عليه.
رابعًا: المتصرف من هذه الأفعال:
الأفعال السابقة ملازمة لصيغة الماضي إلا (كاد، أوشك، طفق، جعل) فقد ورد لكل منها ماض ومضارع، قال تعالى: { يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ}
خامسًا: ما يأتي تامًّا منها:
الأفعال: (عسى، اخلولق، أوشك) قد ترد تامة، يكتفي كل منها بفاعله، ويشترط في الفاعل أن يكون مصدرًا مؤولًا من أن والمضارع في هذه الحالة.
مثالها: عسى أن يشفى المريض، واخلولق أن ينجح المجد، وأوشك أن ينتهي الدرس، فالفاعل هو المصدر المؤول.
الخلاصة:
من نواسخ المبتدأ والخبر أفعال المقاربة والرجاء والشروع:
· وهي من حيث المعنى ثلاثة أقسام:
- أفعال مقاربة، وهي: كاد، كرب، أوشك.
- أفعال الرجاء، وهي: عسى، حرى، اخلولق.
- أفعال الشروع، وهي: شرع، أنشأ، أخذ، طفق، علق، قام، هب.
· شروط عملها: يشترط في خبرها أن يكون فعلًا مضارعًا، وألا يتقدم خبرها عليها.
· يجوز حذف خبرها إذا علم، أو دلّ عليها دليل.
· ما يتصرف من هذه الأفعال يعمل عملها.
· تأتي عسى، واخلولق، وأوشك، تامة، فيكتفي كل منها بفاعله.
الاسم:رسميه سعد الجهني
المستوى:الرابع
الشعبة:1
بسم الله الرحمن الرحيم
ردحذفأعلم وأرى
إلى ثلاثة رأى وعلما
عدوا إذا صارا أرى وأعلما
أشار بهذا الفصل إلى ما يتعدى من الأفعال إلى ثلاثة مفاعيل فذكر سبعة أفعال منها أعلم وأرى فذكر أن أصلهما علم ورأى وأنهما بالهمزة يتعديان إلى ثلاثة مفاعيل لأنهما قبل دخول الهمزة عليهما كانا يتعديان إلى مفعولين نحو علم زيد عمرا منطلقا ورأى خالد بكرا أخاك فلما دخلت عليهما همزة النقل زادتهما مفعولا ثالثا وهو الذي كان فاعلا قبل دخول الهمزة وذلك نحو أعلمت زيدا عمرا منطلقا وأريت خالدا بكرا أخاك فزيدا وخالدا مفعول أول وهو الذي كان فاعلا حين قلت علم زيد ورأى خالد .
وهذا هو شأن الهمزة وهو أنها تصير ما كان فاعلا مفعولا فإن كان الفعل قبل دخولها لازما صار بعد دخولها متعديا إلى واحد نحو خرج زيد وأخرجت زيدا وإن كان متعديا إلى واحد صار بعد دخولها متعديا إلى اثنين نحو لبس زيد جبة فتقول ألبست زيدا جبة وسيأتي الكلام عليه وإن كان متعديا إلى اثنين صار متعديا إلى ثلاثة كما تقدم في أعلم وأرى.
وما لمفعولي علمت مطلقا
للثان والثالث أيضا حققا
أي يثبت للمفعول الثاني والمفعول الثالث من مفاعيل أعلم وأرى ما ثبت لمفعولي علم ورأى من كونهما مبتدأ وخبرا في الأصل ومن جواز الإلغاء والتعليق بالنسبة إليهما ومن جواز حذفهما أو حذف أحدهما إذا دل على ذلك دليل .
ومثال ذلك أعلمت زيدا عمرا قائما فالثاني والثالث من هذه المفاعيل أصلهما المبتدأ والخبر وهما عمرو قائم ويجوز إلغاء العامل بالنسبة إليهما نحو عمرو أعلمت زيدا قائم ومنه قولهم البركة أعلمنا الله مع الأكابر فنا مفعول أول والبركة مبتدأ ومع الأكابر ظرف في موضع الخبر وهما اللذان كانا مفعولين والأصل أعلمنا الله البركة مع الأكابر ويجوز التعليق عنهما فتقول أعلمت زيدا لعمرو قائم .
ومثال حذفهما للدلالة أن يقال هل أعلمت أحدا عمرا قائما فتقول أعلمت زيدا .
ومثال حذف أحدهما للدلالة أن تقول في هذه الصورة أعلمت زيدا عمرا أي قائما أو أعلمت زيدا قائما أي عمرا قائما .
**************
وإن تعديا لـــواحد بلا
همز فلاثنين بـه توصــلا
والثاني منهما كثاني اثني كسا
فهو به في كل حكم ذو ائتسا
تقدم أن رأى وعلم إذا دخلت عليهما همزة النقل تعديا إلى ثلاثة مفاعيل وأشار في هذين البيتين إلى أنه إنما يثبت لهما هذا الحكم إذا كانا قبل الهمزة يتعديان إلى مفعولين وأما إذا كانا قبل الهمزة يتعديان إلى واحد كما إذا كانت رأى بمعنى أبصر نحو رأى زيد عمرا وعلم بمعنى عرف نحو علم زيد الحق فإنهما يتعديان بعد الهمزة إلى مفعولين نحو أريت زيدا عمرا وأعلمت زيدا الحق والثاني من هذين المفعولين كالمفعول الثاني من مفعولي كسا وأعطى نحو كسوت زيدا جبة وأعطيت زيدا درهما في كونه لا يصح الإخبار به عن الأول فلا تقول زيد الحق كما لا تقول زيد درهم وفى كونه يجوز حذفه مع الأول وحذف الثاني وإبقاء الأول وحذف الأول وإبقاء الثاني وإن لم يدل على ذلك دليل فمثال حذفهما أعلمت وأعطيت ومنه قوله تعالى فأما من أعطى واتقى .
ومثال حذف الثاني وإبقاء الأول أعلمت زيدا وأعطيت زيدا ومنه قوله تعالى : ((ولسوف يعطيك ربك فترضى)).
ومثال حذف الأول وإبقاء الثاني نحو أعلمت الحق وأعطيت درهما ومنه قوله تعالى ((حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون)) .
وهذا معنى قوله والثاني منهما إلى آخر البيت
وكأرى السابق نبا أخبرا
حدث أنبأ كذاك خبرا
تقدم أن المصنف عد الأفعال المتعدية إلى ثلاثة مفاعيل سبعة وسبق ذكر أعلم وأرى وذكر في هذا البيت الخمسة الباقية وهي نبأ كقولك نبأت زيدا عمرا قائما ومنه قول الشاعر:
نبئت زرعة والسفاهة كاسمها
يهدي إلى غرائب الأشعار
وأخبر كقولك : أخبرت زيدا أخاك منطلقا
ومنه قول الشاعر:
وما عليك إذا أخبرتني دنفا
وغاب بعلك يوما أن تعوديني
وحدث كقولك: حدثت زيدا بكرا مقيما .
ومنه قول الشاعر:
أو منعتم ما تسألون فمن حدثتموه
له علينا الولاء
وأنبأ كقولك: أنبأت عبد الله زيدا مسافرا .
ومنه قول الشاعر:
وأنبئت قبسا ولم أبله
كما زعموا خير أهل اليمن
وخبر كقولك خبرت زيدا عمرا غائبا .
ومنه قول الشاعر:
وخبرت سوداء الغميم مريضة
فأقبلت من أهلي بمصر أعودها
وإنما قال المصنف وكأرى السابق لأنه تقدم في هذا الباب أن أرى تارة تتعدى إلى ثلاثة مفاعيل وتارة تتعدى إلى اثنين وكان قد ذكر أولا أرى المتعدية إلى ثلاثة فنبه على أن هذه الأفعال الخمسة مثل أرى السابقة وهي المتعدية إلى ثلاثة لا مثل أرى المتأخرة وهي المتعدية إلى اثنين.
الاسم:اسرار عاتق الجهني
المستوى:الرابع
الشعبة:١
الاسم/ وفاء علي الرفاعي
ردحذفالرقم الجامعي /٣٥٤٢٣٧٥
أفعال المقاربة أحد عشر فعلا ، وسميت أفعال المقاربة على الإجمال وإلا فليست كلها للمقاربة بل هي ثلاثة أقسام:
1) أفعال للمقاربة وهي:كاد ، وكرب ، و أوشك,
2) أفعال للرجاء وهي :عسى ، وحرى ، واخلولق.
3) أفعال للإنشاء ؛أي الشروع وهي: جعل ، وطفق ، وأخذ ، وعلق , و أنشأ .
وكلها تدخل على المبتدأ والخبر ، فترفع المبتدأ اسما لها ، وخبره خبر لها في محل نصب. غير أن أخبار هذه الأفعال لا يكون إلا فعلا مضارعا نحو: كاد زيد يقوم، وعسى زيدٌ أن يقوم وندر مجيء الخبر اسما بعد عسى وكاد نحو قول الشاعر:
# إني عسيت صائماً #
وقول الآخر: # وما كدت آئباً #
الكثير في خبر عسى اقترانه بـ " أن " نحو قوله تعالى (عسى الله أن يأتي بالفتح ) وتجرده من أن قليل وبعضهم لا يجيز تجرده من " أنْ " إلا في الشعر فلم يرد في القرآن إلا بـ " أنْ " كالآية السابقة
وأما " كاد " فذكر ابن مالك أن خبرها عكس خبر عسى ، فالكثير عدم اقترانه بأن كقوله تعالى ( فذبحوها وما كادوا يفعلون)
أن " حرى " مثل عسى في الدلالة على الرجاء لكن يلزم اقتران خبرها بـ"أن"
في الشعر وفي غيره نحو: حرى زيدٌ أن يقوم .
وأما " اخلولق " فيلزم أن يقترن خبرها بـ"أن " نحو: اخلولقت السماء أن تمطر .
وأما " أوشك " فيكثر اقتران خبرها بأن ويقل حذفها ، فالكثير نحو: أوشك زيد أن يقوم ، والقليل نحو : أوشك زيد يقوم
"كَرَبَ " مثل " كاد" ، فالكثير أن يتجرد خبرها من " أنْ" ، والقليل الاقتران ، فمن الكثير قول الشاعر:
# كَرَبَ القلبُ من جواه يذوب #
فـ" يذوب" لم يقترن بـ " أن" ،ومن القليل قول الآخر :
# وقد كَرَ بَتْ أعناقها أن تقطعا #
فـالفعل" تقطعا " اقترن بـ " أن "
وهذا يخالف سيبويه الذي لم يذكر إلا تجرد خبرها من "أنْ"
الأفعال المتصرفة من هذا الباب ، فذكر أن المتصرف منها " كاد وأوشك" لا غير فقد استعملوا منهما المضارع كثيرا نحو قوله تعالى ( يكاد سنا برقه يذهب بالأبصار) ، وقول الشاعر:
# يوشك من فر من منيته #
واستعملوا الماضي قليلا ،واستعملوا أيضا منهما اسم الفاعل نحو قول الشاعر
# فموشكة أرضنا أن تعودا #
وقول الآخر :
أموت أسا يوم الرجام وإنني يقينا لرهن بالذي أنا كائد
وذكر غير ابن مالك أنه استُعمل من عسى المضارع واسم الفاعل .
الأفعال التامة في هذا الباب ؛ أي التي تكتفي بالفاعل ولا تحتاج إلى خبر وذلك ثلاثة أفعالٍ هي :عسى ، واخلولق ، أوْشَك. ولا تكون هذه الأفعال الثلاثة تامة إلا إن وقع بعدها " أنْ " وفعل مضارع لم يأتي بعده اسم ظاهر نحو : (أوشك أن يقوم) ، فـ "يقوم" هنا في محل رفع فاعل لـ "أوشك " ، وهكذا الباقي ، فإن وقع بعد الفعل المضارع اسم ظاهر نحو :(عسى أن يقوم زيد) ، جاز أن يكون "عسى" تاما وأن يكون ناقصا فإن اعتبرناه تاما كان " أن يقوم زيد"فعلا وفاعلا في محل رفع فاعل لـ"عسى"، وإن اعتبرناه ناقصا كان " زيد " اسما لعسى ، "وأن والفعل" خبر مقدم لعسى .
إذا تقدم على " عسى " خاصة اسم نحو : الزيدان عسى أن يقوما ، فعلى لغة بني تميم يكون في " عسى" ضمير يعود على الاسم السابق عليها ، فلذا يقولون مع المفرد المؤنث : (هند عست أن تقوم) ، ومع المثنى : (الزيدان عسيا أن يقوما) ، ومع الجمع المذكر: (الزيدون عسوا أن يقوموا) ، أما لغة أهل الحجاز فلا يكون عندهم في " عسى" ضمير يعود على الاسم السابق ، فلذا يقولون:(هند عسى أن تقوم) ، و(الزيدان عسى أن يقوما) ، و(الزيدون عسى أن يقوموا) بلا ضمير متصل بـ " عسى ".فتكون "عسى" في لغة تميم ناقصة والضمير المشتملة عليه اسم لـها وما بعده خبر ، وتكون على لغة أهل الحجاز تامة ، فما بعدها فاعل لها.
أمّا غير عسى فيلزمه أن تتصل بضمير الاسم السابق ، فيقال : (الزيدان جعلا يكتبان)، و(الزيدون جعلوا يكتبون) ، بإثبات الضمير العائد على الاسم السابق.
يجوز في السين من عسى الفتح كثيرا والكسر قليلا متى اتصل بـها ضمير رفع للمتكلم نحو : عسيتُ أو للمخاطب نحو: عسيتَ ، وغسيتما ، وعسيتم أو لغائب نحو : عسيا ، وعسين .
الاسم : منى محمد العلوني , الرقم الجامعي : 3543464 , المستوى الرابع , المادة: نحو2 .
ردحذفبإشراف: د. آمنه فهمي .
المبتدأ والخبر
ينقسم المبتدأ الى قسمين :
- مبتدأ له خبر , - مبتدأ له فاعل سد مسد الخبر
شروط القسم الثاني:
1) ان يكون وصف معتمد , 2) اعتمد على استفهام او نفي , 3) ان يرفع ظاهراً , 4) ان يتم الكلام به
* الوصف مع الفاعل :
- اذا تطابقا افرداً : جاز فيه الوجهان
- اذا تطابقا تثنية او جمعا : الوصف يكون خبر مقدم وما بعده مبتدأ مؤخر ( ويجوز على لغة اكلوني البراغيث ) ان يكون الوصف مبتدأ وما بعده فاعل .
- اذا لم يتطابقا : يكون الوصف مبتدأ وما بعده فاعل سد مسد الخبر .
* الاستفهام والنفي مع الفاعل :
لا فرق ان يكون الاستفهام بحرفٍ او اسم , والنفي بحرفٍ او فعل .
رأي المذهبين : - البصريون عادا الاخفش اشتراطهم اعتماد الوصف على نفي او استفهام , والكوفيون والاخفش لا يشترطون ذلك .
*العامل في المبتدأ والخبر : المبتدأ مرفوع بالابتداء والخبر مرفوع بالمبتدأ , فالعامل في المبتدأ معنوي والخبر لفظي.
ينقسم الخبر إلى مفرد وجملة :
- الجملة اذا لم تكن هي المبتدأ في المعنى فلا بد من رابط يربطها بالمبتدأ , والروابط إما : 1) ضمير يرجع الى المبتدأ , 2) اشارة الى المبتدأ , 3) تكرار المبتدأ بلفظه , 4) عموم يدخل تحته المبتدأ .
- الجملة اذا كانت هي المبتدأ في المعنى : لم تحتج الى رابط .
- المفرد إما ان يكون جامداَ او مشتق .
رأي المذهبين : - الكوفيون : اذا كان جامدا يتحمل الضمير مطلقا, - البصريون لا يتحمله الا اذا اوَل بمشتق .
واذا كان مشتقاً يتحمل الضمير اذا لم يرفع ظاهراَ وكان جاريا مجرى الفعل , فقد جوز سيبويه وجهين : 1) ان يكون هو تأكيداً للضمير المستتر , 2) ان يكون هو فاعلاً .
- يكون الخبر ظرفاً او جارا ومجرورا وكل منهما متعلق بمحذوف واجب الحذف ,وهذا المحذوف إما ان يكون اسما او فعلاً
- وكما يجب حذف عامل الظرف والجار والمجرور اذا وقعا خبر, وايضا يجب حذفه اذا وقعا صفة او حالاَ او صله ,لكن يجب في الصلة ان يكون المحذوف فعلاَ.
-ظرف المكان يقع خبرا عن الجثة وعن المعنى وظرف الزمان يقع خبرا عن المعنى منصوب او مجرور ولا يقع خبرا عن الجثة.
*الاصل في المبتدأ ان يكون معرفة وقد يكون نكرة بشرط ان يفيد وتحصل الفائدة بأحد الامور:
- ان يتقدم الخبر عليها وهو ظرف او جار ومجرور, - ان يتقدم النكرة على الاستفهام , -ان يتقدم عليها نفي,-ان توصف,-ان تكون عاملة,-ان تكون مضافه,-ان تكون شرطا,-ان تكون دعاء,-ان تكون عامه,-ان يقصد بها التنويع,-ان يكون فيها معنى التعجب,-ان تكون مصغره,-ان تكون خلفا من موصوف,-ان تكون في معنى المحصور,-ان تكون بعد لولا,-ان يقع قبلها واو الحال,-ان تكون معطوفه على معرفه,-ان تكون معطوفه على وصف,- ان تقع بعد فاء الجزاء,- ان تكون بعد كم الخبرية .
* تقديم الخبر وتأخيره : ( الأصل تقديم المبتدأ وتأخير الخبر)
1) يجوز تقديم الخبر اذا لم يحصل بذلك لبس .
2) وجوب تأخير الخبر في المواضع التالية :
-ان يكون كل من المبتدأ والخبر معرفة أو نكرة صالحة لجعلها مبتدأ ,-ان يكون الخبر رافعا لضمير المبتدأ (مستتراَ) ,-ان يكون الخبر محصورا بإنما او بإلا,- ان يكون خبرا لمبتدأ قد دخلت عليه لام الانشاء ,-ان يكون المبتدأ له صدر الكلام كأسماء الاستفهام .
3)وجوب تقديم الخبر في المواضع التالية:
-ان يكون المبتدأ نكرة ليس لها مسوغ إلا تقدم الخبر فإن وجد مسوغ غيره جاز الامران,-ان يشتمل المبتدأ على ضمير يعود على شيء في الخبر,-ان يكون الخبر له صدر الكلام,-ان يكون المبتدأ محصوراَ .
*تعدد الخبر : ذهب قوم الى جواز ذلك سواءً كان الخبران في معنى خبر واحد, او لم يكونا, وذهب قوم الى انه لا يتعدد الخبر إلا اذا كان الخبران في معنى واحد, وزعم بعضهم انه لا يتعدد الخبر الا اذا كان من جنس واحد, وبعضهم جوَزوا ذلك كثيرا بقول الله تعالى: (فإذا هي حية تسعى).
(يحذف كل من المبتدأ والخبر جوازاً اذا دل عليهما دليل, وقد يحذف الجزآن)
وجوب حذف المبتدأ في المواضع التالية:
-النعت المقطوع الى الرفع,-ان يكون الخبر مخصوص بنعم او بئس,-ما كان الخبر فيه صريحا في القسم,-ان يكون الخبر مصدراً نائباً مناب الفعل .